لن نقرأ عن الأدب الإفريقي، في مصر، والعالم العربي، إلا وتفضي بنا الطرق جميعها إلى الناقدة والروائية الراحلة الدكتورة رضوى عاشور، ولن يتناول باحثٌ الأدبَ الأفريقي غير العربي دونما الرجوع إلى كتاب رضوى التأسيسي (التابع ينهض)، الذي تناول الرواية في غرب أفريقيا، وتقول في تمهيد له، "هذا بحث في موضوع غير مطروق في النقد العربي إلا في أضيق
لا يبدو لي أن هناك ما هو أكثر تمثيلا للتاريخ الإنساني من الشعر، صحيح أن السرد يملك أفقا أرحب بالمساحة، وحرية أكبر في الصياغة، وقدرة أشمل على تدوين الأرقام والإحصاءات بجانب السير والمرويات إلا أن الشعر يظل المرآة الأكثر صدقا كونه صوت الإنسان نفسه. وتتجلى قدرة الشعراء في أن يكون هذا الصوت صدى لأمتهم، وتجسيدا لتاريخها، وأن يكون قد نحتوا
يقيم المجتمع الأدبي في سلطنة بروناي دار
السلام، مساء الخامس من شهر رمضان 1444
هجرية، أمسية للقراءات شعرية وتكريم
أدباء جنوب شرق آسيا الفائزين بجائزة
ماستيرا الأدبية. تقام الأمسية احتفالا
باليوم العالمي للشعر، واحتفاء بقدوم
شهر رمضان المبارك.
جائزة ماستيرا الأدبية Mastera Literary Award هي
جائزة إقليمية تُمنح منذ 1999 لأفضل
الأعمال
اكتشاف جديد، بالنسبة لي على الأقل، حين
أقرأ في عدد مارس من مجلة (Lepan Afrika) أن هناك
قبائل اسمها شعب لاجا Laga، أو قوم لاكا Laka،
يعود تاريخها إلى مصر القديمة!
يقول كاتب المقالة التاريخية المصورة
يانيك تسامين Yannick TSAMENE أن هذا المجتمع
البدوي قد غادر أراضي مصر الخصبة من أجل
غزو مناطق جديدة لفرض هيمنته ولإقامة
علاقات ودية مع
تعني مفردة النانو صيغة مجهرية، أي "صغيرة جدًا أو دقيقة"، تُستخدم في تكوين الكلمات المركبة ؛ لذلك تمثل (القصائد النانوية) تلك القصائد القصيرة جدًا.
كُتبت القصائد القصيرة، فيما مضى، بأشكال مختلفة، تحت مظلة أسماء متنوعة. على سبيل المثال، الهايكو هو شكل شعري ياباني يتكون من ثلاثة أسطر، مع خمسة مقاطع في السطر الأول، وسبعة في الثاني،
رسم خريطة كتاب الشاعر المالي إسماعيل ديادي حيدرة، دراسة كتبتها الشاعرة فرجينيا فرنانديز كولادو، عن كتاب (التبرائي)، (Tebrae ) للشاعر والفيلسوف والمؤرخ المالي إسماعيل ديادي حيدرة، المنفي في إسبانيا، في افتتاحية Libros del Aire بالإسبانية، مع مقدمة للشاعر والصحفي خوسيه مانويل سواريز. يضم (التبرائي)، 1203 قصائد، بالإضافة إلى المقدمة، تليها