في زمن العولمة لم يعد بالإمكان عزل الأحداث جغرافياً أو سياسياً، لذا فإن الخروج من هذا المأزق واجب تفرضه الإنسانية على الجميع، وهذا لن يتحقق إلا من خلال العمل المشترك والمتناغم بين كافة القوى الإقليمية والدولية.
فالإنسان هو الذي يصنع الحضارات والاقتصاد
لم يعد مستغربا في هذه الأيام أن تجد مقالة عميقة تتحدث بمنتهى البساطة عن أسباب انفصال بعض نجوم المجتمع ؛بسبب الحسد، بل لم يعد مستغربا أن تستمع إلى ترديد البعض أن الوظيفة التي كان مقررا له الحصول عليها، قد ضاعت ؛بسبب أنه تحدث عنها وعن مزاياها عبر صفحته
لو غيرنا الملعقة ألف مرة ، هل يختلف الطعم إذا كان من نفس الطبق؟
هل يمكن ان نتخلى عن النرجسية ونعترف بأن هناك من كانوا بعدنا و سبقونا لأنهم تواضعوا واستعانوا بحقائق العلم وقوانين المعرفة والخبرات العلمية المتاحة؟
حسبة التقدم وقوانينه ومنظموته تكاد
تصورت أن الصحافة ستحتفي بعودة المطربة الكبيرة نجاة لساحة الغناء بكلمات الشاعر عبد الرحمن الأبنودي وتلحين الموسيقار السعودي طلال في «كل الكلام»، اعتقدت أن نجاة ستحيل مؤشر الإعلام إلى تحليل لقيمة الصوت الذي غاب، ولكن ما هالني هو
لا أعلم لماذا لا نتعلم من تجارب الآخرين في حل بعض الأزمات، وكأننا خُلقنا ليتعلم منا الجميع، فالأخذ من الآخر لا يعني بالضرورة أنه الأفضل أو العكس، كما أن إعطاء الآخر أيضاً لا يعني أننا الأفضل أو العكس، وأتحدث هنا تحديداً عن الإرهاب سواء كان هؤلاء
أصدرت إدارة بنك مصر، بيانا صحفيا، اليوم الثلاثاء، لكشف تفاصيل الحادث المؤسف بأحد فروع البنك بمحافظة الفيوم، اليوم، والذي أدى لاستشهاد عميد من الشرطة
وقال بنك مصر، عبر صفحته الرسمية على "فيس بوك"، "ببالغ الحزن والأسى يؤسف بنك مصر الإعلان عن وقوع حادث اليوم، الثلاثاء الموافق 21/01/2025، في أحد فروع البنك بمحافظة الفيوم، حيث قام أحد المترددين على الفرع إثر هياجه بالتعدي على موظفي الفرع