من منا لا يتعرض بشكل يومي لفيالق غازية من الجراثيم وتمر عليه مرور الكرام بدون أن يشعر بها ومن منا لا تتكاثر داخل جسده يوميا انواع من الخلايا الغير طبيعية فيتم التهامها بواسطة خلايا اخرى فتصبح اثرا بعد عين بدون ان يدري .
انها معركة مستمرة لا تتوقف
نَصَ القانون الثالث من قوانين ميكانيكا الحركة للعالم (إسحق نيوتن) على أن لكل فعل ردة فعل مساوية له بالمقدار وتعاكسهُ بالإتجاه ، وهذا القانون مستنبط من التجربة قطعاً وهو بسيط التنفيذ و الشرح، فعندما تُستخدم قوة معينة تجاه شيء ما فإنه يولد ردة فعل ناتجة عن
من أرقى الفنون التي تبرز في زواياها قصصاً فنية، حيث يرتقي المصورون المحترفون بسرد أفضل اللوحات الفنية العميقة والتي تتكون من عناصر هامه أولها عنصر الإضاءة وثانياً التوقيت الذهبي الذي يضفي لمعاناً براقاً علي حواف وجدران البنايات، ثالثاً الطابع الدراماتيكي
من الذكريات التي لا تفارق رأسي ذكرى ( اليوناني الأخير في ايتاي البارود ) حيث كان يقيم في مسقط رأسي بمدينة إيتاي البارود في ثمانينات القرن الماضي بقال يوناني عجوز كان يسمى ( نيقولا ) ورغم سهولة اسمه كان من النادر ان تجد احد ينطقه النطق الصحيح فإما مكولا
أول موضوع صحفي عملته.. كان موضوع ثقيل.. عنوانه (من يكتب تاريخ مصر الحقيقي)، قماشة الموضوع.. فرضت علينا التنوع في المصادر، حتى المختلفين معهم في الآراء والتوجه السياسي.. مثل الإخوان الذي كان لهم تواجدًا سياسيًا في الثمانينات.. ومسموح لهم بالتحرك في حدود
حين نسمع كلمة "أمانة"، غالباً ما يتبادر إلى الذهن الصدق في الأقوال أو ردّ الحقوق إلى أصحابها. لكن هناك نوعاً أعمق من الأمانة... أرهف وأثقل، إنه أمانة القلوب في العلاقات الإنسانية. وهنا نقف أمام حقيقة مُذهلة: فليست الأمانة فقط ألا تكذب، بل أن تكون صادقاً في حضورك، واضحاً في نواياك، رحيماً حين تتحدث... ومسؤولاً حين تعد.
ومن أعماق التجربة الإنسانية نعلم أن القلب البشري كائن هش، يحمل في طياته