لا تعني دراسة العلاقة بين الفساد والجريمة التنظيمية بحثاً في مشكلة يكتنفها الغموض وتحتاج إلى تحليل وعرض للأدلة المقنعة التي تؤكد أو تنفي تلك العلاقة بقدر ما هي بحثاً يهدف إلى إيجاد الحلول والمعالجات ووضع آليات مكافحة الفساد السيبراني والفساد المؤسسي
إذا أردت أن تتكلثم فتسنبط.. تلك مقولة من الأقوال المأثورة وكان يقصد بها أن كل من يخوض تجربة التلحين لأم كلثوم فلابد أن يخضع لطريقة الموسيقار رياض السنباطي في التلحين كونه صاحب نصيب الأسد ممن لحنوا لكوكب الشرق بل والملحن الأوحد لفترة زمنية ليست بالقصيرة
في فترة التسعينات حيث كانت وسائل المعرفة مازالت مقتصرة على الكتاب والجريدة والإعلام المرئي والمسموع في حدوده الضيقة قبل انتشار اطباق استقبال البث الفضائي.
ولذا كنا نفتقد آلية البحث العنكبوتي وكنا نفتقر الى معرفة بعض الشخصيات التي لا يتم تسليط الضوء
تستيقظ كل يوم لتبدأ يوما تظن أنك تملك مفاتيحه لتحركك طاقة لا تدرى مصدرها إسمها الشغف لتشكل أفكارا ترسم طريقا لخطط تنوى تنفيذها لتجعل عملك أفضل فالشغف يقولون أنه" شعور بالحماس الشديد أو رغبة لا تُقاوم تجاه شخص أو شيء ما" وفى قاموس أوكسفورد
إتصل بي صديقي عصام فهمي .. وأخبرني إن هناك موعدًا في الرقابة.. مع الإذاعي القديم لطفي عبد القادر ـــــ وكيل وزارة الإعلام ـــ والمشرف على الرقابة.. وإنه يريدني أن أتقصى عن سر هذا اللقاء الذي تم تحديده على عجل، كان يخشى أن يكون هناك أي عراقيل جديدة، تمنع
حين نسمع كلمة "أمانة"، غالباً ما يتبادر إلى الذهن الصدق في الأقوال أو ردّ الحقوق إلى أصحابها. لكن هناك نوعاً أعمق من الأمانة... أرهف وأثقل، إنه أمانة القلوب في العلاقات الإنسانية. وهنا نقف أمام حقيقة مُذهلة: فليست الأمانة فقط ألا تكذب، بل أن تكون صادقاً في حضورك، واضحاً في نواياك، رحيماً حين تتحدث... ومسؤولاً حين تعد.
ومن أعماق التجربة الإنسانية نعلم أن القلب البشري كائن هش، يحمل في طياته