لقد كان لفقدان الشيخين القائدين زايد بن سلطان وراشد بن سعيد يرحمهما الله، الأثر البليغ في ضمائر (العبقريين المحمدين) صاحبا السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولإيمانهما بقضاء الله تعالى وقدره، فقد ترجما هذا الشعور العاطفي
بعد أن إنتهينا من حكاية بروفة لقاء السحاب "انت عمري" والأزمة الصحفية الكبرى التي هددت مستقبل الصحفية الناشئة ايريس نظمي، بعد أن ضبطتها كوكب الشرق، متسللة داخل البروفة، بصحبة مصور مجلة "أخر ساعة" محمد لطفي، وكيف تخلى عنها عبد الوهاب،
"الفقر.. هو الذى صنع عددًا كبير ًامن أثرياء مجتمعنا".. تلك الجملة الصادمة، الغريبة فى تركيبها، هى واقع حقيقى لدينا، فقد صنع الفقر عدد كبير من أثرياء بلدنا .. لقد ظهر "أثرياء الروبابيكيا" وأصبحت الملايين لديهم أرقام لا تجعل القلب يجفل،
تملك أحلاما كبيرة قد لا تتسع لها السماء أحيانا، أشعر بذلك وأوقن به لاننى أسكن مدينة صغيرة جميلة فمدينة بورفؤاد والتى سميت بذلك الإسم نسبة للملك فؤاد ولكونها ميناء بحرى فكان الاسم بورفؤاد.
تملك المدينة الصغيرة تاريخ عريق يمتد منذ عام 1920حيث أنشئت وتم
في حضرة الكاتبة والناقدة الكبيرة إيريس نظمي، أنت غير مطلوب منك أن تبذل مجهودًا لتحفيزها على "الفضفطة" أو الخروج منها بحكايات مغرية للقراءة، يكفي أن تمنحها الإشارة، وأترك الباقي عليها، ستجد نفسك أمام حكاءه من طراز رفيع، وصحفية من العصر الذهبي
حين نسمع كلمة "أمانة"، غالباً ما يتبادر إلى الذهن الصدق في الأقوال أو ردّ الحقوق إلى أصحابها. لكن هناك نوعاً أعمق من الأمانة... أرهف وأثقل، إنه أمانة القلوب في العلاقات الإنسانية. وهنا نقف أمام حقيقة مُذهلة: فليست الأمانة فقط ألا تكذب، بل أن تكون صادقاً في حضورك، واضحاً في نواياك، رحيماً حين تتحدث... ومسؤولاً حين تعد.
ومن أعماق التجربة الإنسانية نعلم أن القلب البشري كائن هش، يحمل في طياته