قال المخرج الكبير خيرى بشارة بعد أن منحه محمد قبلاوى رئيس مهرجان (مالمو) درع تكريمه، إنه كان من المفترض وعمره 21 عاما أن يسافر للسويد لكل يكمل دراسته فى السينما وربما يكمل أيضا حياته، إلا أنه كان قد أحب فتاة بولندية، فكان من الصعب أن يذهب إلى السويد، إلا
علمياً يؤدي الغرق إلى نقص الأكسجين الذي يصل إلى الأعضاء الحيوية مثل الدماغ والقلب، والغرق هو انسداد المسالك الهوائية بالمياه لبضعة دقائق، إذ يمنع مرور الهواء وتنفس الأوكسجين ويؤدي إلى تراكم ثاني أكسيد الكربون الذي يؤدي إلى الوفاة، ومن الممكن أن ننقذ
عمر الشريف أحد عشاق مصر الكبار، سنوات الغربة، والتى كان يحلو للبعض فيها إلقاء ماء النار على وجهه، والادعاء عليه بالكثير من الافتراءات، لمجرد أنه يعمل مثلًا مع نجم أو نجمة أو منتج يهودى.
على الفور يصبح عند الجماعة (الحنجوريين)، صهيونى الهوى، داعمًا
"السفر قطعة من العذاب" هذه المقولة الشهيرة تنطبق أشد الانطباق على حال شخصيات قصة "الهجرة" للكاتب القصصي أحمد حمدان، ويزيد هذا العذاب عندما نعلم أن هذا السفر كان في أول أيام شهر رمضان حيث يسعى الجميع للإفطار مع أهلهم وذويهم.
ومع أن
في رحلة الحياة، نصادف وجوها تزينها ابتسامات عريضة، ونسمع كلمات معسولة تطرب الآذان، وتلامس أوتار القلوب. ونبحر في بحر العلاقات الإنسانية، متكلين على مشاعر الصداقة والحب والعشرة، مؤمنين بقوة هذه المشاعر في صهر القلوب وإذابة جليد الأنانية.
لكن، سرعان ما
لو كنت تتصور أن حياتك تدور حول النعم وأن تلك النعم هي فقط أسباب سعادتك فدعني يا صديقي أناقش معك اليوم تلك الفكرة.
هل تتذكر كم النعم التي كنت ولا تزال ترفل فيها؟ لا أعتقد، فنحن دوما نميل إلى الخوف من الخسارة والفقدان.
عادة الإنسان الإسهاب في تصور ما يخشاه، أن تُترَك بلا حب أن يخذلك الأهل والخلان، أن يضيق عليك رزقك وأن تفقد في أيامك دلائل الحب ونعمة الاطمئنان.
أليست هذه معظم