استرعى انتباهي اللقاء الثري الذي جمع بين الفنان خالد النبوي والإعلامية منى الشاذلي أمس في برنامج ”معكم“، وكان اللافت للانتباة خلال اللقاء تجاهل الفنان الحديث عن مسيرتة الفنية كالمعتاد، وفٍضل الحديث عن ما هو أهم من ذلك كما يراه، وهو الحملة
تتجه دولة الإمارات العربية المتحدة إلى تطبيق إصلاحات جذرية في قوانين الاستثمار والتشريعات اللازمة للمستثمرين ورجال الأعمال والمقيمين لمواكبة التطورات العالمية الراهنة ولطمأنة أصحاب المال والأعمال والمواهب والكفاءات الشابة للاتجاه نحو مزيد من الاستقرار
منذ أشهر قليلة نشر أحد الأصدقاء على صفحته الخاصة على فيسبوك مجموعة من أبيات الشعر الشهيرة، والتي لا تحتاج إلى التعريف بمبدعها، وأعتقد أن ناشر تلك الأبيات اعتبر أن التعريف بالشاعر هو تقليل من قيمته وشهرته، اتباعاً منه للقاعدة المعروفة التي تقول
الدول المتقدمة أو التى على خطى التقدم ومنها بعض الدول العربية بدأت استعداداتها للتعامل مع تأثيرات عصر الذكاء الاصطناعى الذى نعيشه اليوم، تزامنا مع الثورة الصناعية الرابعة التى نعيش بداياتها حاليا. وهناك فرص وتحديات على مستويات عديدة سوف تلامس حياة الناس
لماذا تغفر الزوجة لزوجها الخائن لها مع صديقتها ولا تغفر لصديقتها تلك الخيانة ؟ سؤال باغتنى من إحدى صديقاتى ولا أنكر أننى وقفت صامته قليلًا وببعض التفكير والتروى أعتقد أن الاجابة لها محاور عديدة أهمها الثقافة العربية التى تقدمها الأم العربية لابنتها
حتى خبيرة الأبراج وعلم الفلك ليلى عبداللطيف (فلتت) منها، توقعت فوز الأهلى استنادا لمنطق الأمور، علم الفلك لا يستند أبدا إلى الأحكام المنطقية أو العاطفية المطلقة، له قواعده الخاصة، من الواضح أن ليلى فى إجابتها على سؤال عمرو أديب، خلال برنامجه (الحكاية) سألت عقلها فأصغى وجاءت الإجابة القاطعة لصالح الأهلى.
إنها من أسوأ المباريات التى جمعت بين قطبى الكرة الأهلى والزمالك فى كأس السوبر.
لست منخصصا فى