هل تصورت يومًا حياتك وكأنك تسير في حارة مرورية ضيقة بخط متصل؛ لا يمكنك تجاوزه ولا تعرف لِكم من الوقت تستطيع التقدم، ومتى يمكنك أن تتوقف لترتاح.
كذلك هي بعض الحيوات.
بإرادتك أو غصبًا عنك يُسلب خيارك في كل شئ. لا تملك التغيير، لا يمكنك أن تعترض ولن
مين يصدق أن الرواية الي حيرت العالم وأتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من احدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلي" والتي تقول كلماتها
النهاردة ابتديت أبص في المرايا
كنت نسياها من زمان
عاوزه أرجع البنت الحلوة بتاعة زمان
لا شعرة بيضا ..
ولا كسرة تحت العين تبان
وألبس زي ما كنت بلبس واظهر وابان
وأمشي وخطوتي تهز المكان
أنا قلبي لسه شباب صغير
ويمكن أصغر مما كان
بفيلمه (يوم الحداد الوطنى في المكسيك)، القصير زمنًا، العميق إبداعًا، قهر خيرى بشارة حجة قسوة الأيام، التي يلجأ إليها عدد ممن توقفت عندهم عقارب الزمن، وصاروا خارج المجرة.
أطل علينا بشارة 76 عاما وهو أكثر شبابا، استطاع أن ينفذ إلينا من ثقب إبرة، وفى عز
من أطرف وأصدق الجمل الغنائية تلك التى رددها محمود شكوكو قبل 80 عامًا (جرحونى وقفلوا الأجزاخانات)، هل لا يزال هناك من يتذكر فن المونولوج، الذى قدمه هؤلاء المبدعون الكبار أمثال إسماعيل ياسين ومحمود شكوكو وعمر الجيزاوى وثريا حلمى وسعاد أحمد وأحمد غانم وسيد
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء