من أهم الرحلات الاستطلاعية الصحفية التي قمت بها كانت داخل (حصن المنترب) بسلطنة عمان، أقدم الحصون في ولاية بدية، بعد قلاع الواصل الشهيرة، وحصن الشارق في تاريخ الولاية، التي خاضت ملاحم بطولية، فقام ببناء (حصن المنترب) قبيلة الحجرين، وذلك في أوائل القرن
كيف وصلنا إلى هذا الكم من العشوائية في تبادل المعلومات؟ وكيف أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي هي مصدر المعلومات للغالبية؟ ولماذا غاب دور الكتاب حتى الكتب الإلكترونية إلا قليلاً؟ وهل من المقبول أن تظل الأجيال القادمة أسرى معلومات النت والصفحات المفبركة لخدمة
من وأنا طفلة عندي ثلاث سنوات بلبس نضارة، كنا ساعتها في فرنسا وبابي عمل لي نضارة هناك، مكنش السن ده في مصر له نضارات؛ من أيام سيدنا نوح تقريبًا.
كل ما كنت بأكبر كان قصر النظر بيزيد، وكان ده بيخوفني، تعرضت لكافة أشكال التنمر بطفلة في كل مكان كنت بتواجد
لقد كرم الله سبحانه وتعالي الإنسان، بأن منحه عقلا يميز به بين الخير والشر، وبين الضار والنافع، ثم جاء الإسلام ودعا إلي التمسك بأمهات الفضائل، من حلم وعلم وكرم وشجاعة ووفاء.
ودعا المسلمين إلي الأخوة والمحبة، والصفاء لأنهم أمة واحدة ،دينهم واحد ونبيهم
الشباب في كل زمان ومكان، هم العدة الحقيقية لأوطانهم، وهم ذخرها الباقي وكنزها الثمين الذي لا ينضب عبر الزمن.
فالوطن في حاجة مستمرة لعنصر الشباب المعطاء فإليهم يسند العمل الجاد، فالشباب نشاط في الفكر يبتكرون ويبدعون ويضيفون الجديد النافع، إلى الحضارة
في إطار سعي الإمارات لتعزيز البيئة الفنية الحاضنة للفنون، وتشجيع الإنتاج الفني للأفراد المبدعين واستقطاب الموهوبين والفنانين، وتحفيز اقتصاد الصناعات الإبداعية، أصدرت الحكومة مرسوما بقانون اتحادي لتمكين قطاع الفنون، عبر تنظيم عمل المؤسسات الفنية التي لا تهدف إلى تحقيق الربح من أعمالها وأنشطتها الإبداعية، وتوفير مجموعة من المزايا لقطاع الفنون والمبدعين.
ويسعى المرسوم إضافة إلى خلق مظلة تشريعية