الداعية الذى كان ملء السمع والبصر قبل أكثر من عشر سنوات، بدأ يعانى من الأفول والانزواء، هل كل أوراقه انكشفت ولم يعد لديه جديد؟، نعم صحيح، ولكنى أضيف سببا آخر وهو موت (الكاريزما)، نعم يحدث بين والحين والآخر أن تجد نجما كانوا يتهافتون عليه، وفجأة يموت
القاهرة تستضيف الممثلة الإسرائيلية صاحبة «المنشور الوقح» الذي أعربت فيه عن حبها لقتلة الفلسطينيين في غزة !
الفارق بين موقف المثقفين والسينمائيين تجاه «مناحم جولان» عام 1987 وصمتهم على «جال جادوت» عام 2022
الذين
من المفارقات ان يقضي (ريان) في بئر بينما يموت ملايين الأطفال نتيجة نقص الآبار!! ومن العجيب في هذه المأساة التي فجعتنا جميعا ان يتعاطف العالم مع قصة الطفل المغربي ريان في حين لا نجد مثل هذا التعاطف مع أكثر من مليون طفل يموت سنويا وهو عطشان و جوعان أو
(كلاكيت آخر مرة).. تلك الرسالة هى التاسعة من مهرجان (برلين)، الذى تقلصت فعالياته فلم تتجاوز ستة أيام، وتناقصت بالتالى أفلامه وتضاءلت دائرته الجماهيرية التى كانت تضعه فى الصدارة، بين كل مهرجانات الدنيا، وكان هو أيضا على الجانب الآخر، حريصا فى كل عام على
ولد عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين يوم الجمعة في 15 نوفمبر عام 1889م ؛في قرية الكيلو التي تقع في محافظة المنيا في صعيد مصر؛ كان ترتيبه السابع بين إخوته ؛ الحقه والده بالكتاب ؛ليتعلم وبالفعل استطاع طه حسين أن يحفظ فيه القرآن الكريم؛ بالإضافة إلى الكثير
طبيعي ألا يُلم أحدنا بكل المعلومات عن المبدعين وما أبدعوه في مختلف المجالات، لكن ما إن تقع يدي على منتج إبداعي يستحق التقدير، فأسرع للبحث عن المبدع صاحبه، وهذا ما حدث معي حينما وقع بين يديَّ كتاب "مصر في الحرب العالمية الأولى"، الكاتبة دكتورة لطيفة محمد سالم، ليتردد صوت بداخلي يهمس "يا للهول.. مَن هذه المؤرخة والكاتبة التي لا أعرفها؟!"، وكانت المفاجأة حينما بحثتُ؛ فوجدتُ أني أمام