سيظل هذا العام فى تاريخ البشرية مختلفا واستثنائيا، مهما توالت عقود من الزمان، ستتم الإشارة إلى 2022 بتفاصيل متعددة، سنجد أكثرها دلالة بداية نزع الكمامة، بعد أن ظلت من ملامحنا طوال عامين، وتفننوا فى صناعتها، كل دولة أضافت لها بصمة، وكل مجتمع منحها نكهة
المؤلف والسيناريست لواء دكتور بهاء الدين إبراهيم من أهم الكتاب والمؤلفين الذين اهتموا بتقديم الدراما التاريخية الإسلامية فوظف قدراته كواحد من أكبر كتاب السيناريو لإنتاج دراما تاريخية تناولت أئمة علماء الإسلام وكبار الدعاة على مدار مشواره الفني ليقدم
حسين السيد شاعر غنائى مصرى وممثل، ولد يوم الاربعاء 15مارس 1916 في مدينة طنطا؛ من أب مصري وأم تركية، أتم دراسته الإبتدائية في طنطا.
وبدأ حبه للموسيقى والشعر فى سن مبكر ثم جاء للقاهرة حيث كان والده تاجراً كبيراً، ودخل حسين مدرسة الفرير الفرنسية وتفوق
فى اللحظة التى ودعت فيها الحياة، عادت مجددا لتشغل مساحات مكثفة من (الميديا)، خبر الرحيل أعادها لمؤشر البحث (جوجل) لتصبح (تريند).
عندما غابت قبل نحو خمسة عشر عاما، تعمدت، وعلى غير ما هو متوقع، أن تنسحب فى هدوء، بينما فى حياة جالا، لا يوجد أبدا هدوء على
كلما اندلعت حرب باختلاف الأسباب المعلنة والأسباب الحقيقية الخفية، يكون في النهاية قائد منتصر يحتفل بنخب انتصاره مع أعوانه، وقائد مهزوم يجلس مع أعوانه غاضبا يفكر ويخطط للانتقام …… ويكون الخاسر الأساسي ويمكن أن يكون الوحيد هو الإنسان العادي
أطلق الفنان المصري مصطفى شوقي أحدث أعماله الفنية بعنوان "زي الدهب" ليؤكد مجددا مكانته كواحد من أبرز الأصوات التي جمعت بين الأصالة والتجديد، وبين الغناء الشعبي والعروق العصرية المتجددة.
الأغنية الجديدة التي كتبها شوقي بنفسه، واختار لتوزيعها المبدع مايكل جمال، جاءت بمفردات تنبض بالحب والفخر والاعتزاز، ولحن يلامس القلب ويُبهج الروح.
وقد صُوِّر الكليب في جزيرة سهيل بأسوان، على ضفاف النيل،