كان لي عادة غريبة في صغري وقت أن ناهزت العاشرة، أحببت دائما أن أفتح ساعة الحائط وأن أجبر عقاربها على التوقف بيدي، أو حتى انتزع عقاربها لتتوقف.
يبدو أني لم أكن أستوعب بعد أن هذا التحرك هو سر الحياة والبقاء.
أما الآن، فأخشى بكل كياني أن تتوقف.
الفنان الكبير شكري سرحان أحد أعظم ممثلي السينما المصرية والعربية في القرن العشرين نشأ سرحان في ظل عائلة محافظة دينيا حيث عاش في بيئة ريفية.
وبالتالي لم يكن والده متحمسًا لتسجيل ابنه في معهد التمثيل
انتقل إلى حي الحلمية بالقاهرة. بدأ
بين الجذب وبين الشد
حائرٌ أنت
بين أوردتي وشرايني
بين حديثي وبين الصمت
حاضرٌ أنت
في فكري وتكويني
وراء السور وخلف السد
غائبٌ أنت
رغم نداء ترانيمي
ورغم البعد ورغم الصد
مكابرةٌ أنا
والقرب منك يغريني
يا كل الهزل وكل
فى الحياة مواقف تخضع فيها للقلب ولا تسمع أبدًا لصوت العقل، عندما تشاهد صقرًا ينهش يمامة، هل تسأل نفسك مثلًا: هل أغضبت اليمامة الصقر؟ هل أزعجه صوت هديلها، أو قض مضجعه ذبذبات رفرفة جناحيها؟ ربما دون أن تقصد مست له على طرف! بالمناسبة ممكن طبعًا أن تكون قد
أطلق الفنان المصري مصطفى شوقي أحدث أعماله الفنية بعنوان "زي الدهب" ليؤكد مجددا مكانته كواحد من أبرز الأصوات التي جمعت بين الأصالة والتجديد، وبين الغناء الشعبي والعروق العصرية المتجددة.
الأغنية الجديدة التي كتبها شوقي بنفسه، واختار لتوزيعها المبدع مايكل جمال، جاءت بمفردات تنبض بالحب والفخر والاعتزاز، ولحن يلامس القلب ويُبهج الروح.
وقد صُوِّر الكليب في جزيرة سهيل بأسوان، على ضفاف النيل،