"إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك ثلاث وسائل؛ هدم الأسرة ،هدم التعليم ، إسقاط القدوات" .... لكى تهدم الأسرة عليك بتغييب دور الأم اجعلها تخجل من وصفها ب "ربة منزل" .... ولكى تهدم التعليم عليك بالمعلم لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من
كلما كانت الشخصية العامة تحت الأضواء كهدف جاذب للـ(ميديا)، ازداد الأمر صعوبة فى العثور على زاوية رؤية جديدة، كل اللقطات وبمختلف الأحجام تم استخدامها، لا جديد تحت الشمس، حقيقة يستسلم أغلبنا لها. عدد قليل من البشر يحدق أكثر فى الشمس ولا تطرف عيناه، ويرى
ولدت الفنانة هدى سلطان في 15 أغسطس 1925، بقرية كفر أبو جندي التابعة لمركز قطور بمحافظة الغربية؛ اسمها الحقيقي جمالات بهيجة حبس عبدالسلام عبدالعال الحو.
وعرفت أيضا في بداياتها باسم «جملات»، وكانت الـ3 بين 5 أبناء أكبرهم شقيقها الفنان محمد
لم تكن المرة الأولى التى نتابع فيها السلاح الثقافى وهو يفرض قانونه على الدنيا، إلا أنها الأولى قطعا التى يستخدم فيها بكل هذا العنف والتطرف والإفراط، التى تصل إلى حدود العشوائية.
استبعد مهرجان (كان) من مختلف فعالياته، كل الأفلام التى تحمل الجنسية
قبل بضع سنوات تقدم «جيجمي تينلي» رئيس وزراء مملكة «بوتان» البوذية باقتراح للأمم المتحدة لتبني حلول لإسعاد البشر ومن بينها إقامة مؤشر دولي لقياس مدى سعادة الشعوب، وهو المقترح الذي تبنته الأمم المتحدة لاحقا وأولت إصدار هذا التصنيف
محكمة العدل الدولية أسقطت التهمة الموجهة للإمارات في دعم وتمويل حرب السودان، ولغت الدعوى التي رفعها الجيش السوداني. حيث أعلنت المحكمة أنها ليست جهة اختصاص لنظر هذا النوع من القضايا، بخلاف ضعف الأدلة المقدمة بهدف إدانة الإمارات في دعم وتمويل الدعم السريع بقيادة "حميدتي".
ما لفت انتبهائي أمرين يؤكدان البراءة الفعلية لدولة الإمارات من التهم الموجهة إليها. أولا أن محكمة العدل لم تحول