فقدت مصر رجلآ عسكريآ عظيمآ جدا وقائدا ومحاربا صلباً تحمل ما لاتتحمله الجبال قاد مصر في أصعب أوقاتها تحمل المسؤولية بشرف وجسارة في ظروف دقيقة مرت بها البلاد.
رحل الله المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج
من أهم القرارات، التى أصدرها مؤخرا الرئيس عبدالفتاح السيسى، رعاية الدولة للفنانين وحمايتهم من العوز والحاجة، المبدع لا يقدم فنه ليعيش على أرباحه ولكن لنعيش نحن فى عالم أكثر رحابة وجمالا وإشراقا. على مدار التاريخ شاهدنا كيف تبدلت أحوال القسط الأكبر من
لم تكن الدولة المصرية بعيدة عن القوانين التي كانت تقف عائقاً أمام النهوض بالاقتصاد المصري، وكانت التعديلات الجوهرية الضرورية لقانون الاستثمار الحالي رقم 72 لعام 2017 في غاية الأهمية، بعد سنوات من البيروقراطية، والمناخ شبه الطارد للاستثمار في القانون
(بيدى لا بيد عمرو)، هكذا شاهدنا وتابعنا أكثر من فنان وهو يشوه صورته الذهنية بخناقات وتجاوزات لفظية وحركية، بيده ولا ينتظر أبدًا عمرو.
الجمهور تابع فى العديد من البرامج تفاصيل حياة الفنانين، يسعى عدد منهم لإمداد الصحافة والفضائيات ببعض منها، ظنًا منه
ساعد النيل المصريين في تكوين مجتمعات صغيرة، يتعاون أفرادها في زراعة ما بها من أراض، وأحيانا كانوا يلجأون إلى توسيع حدودها بالاستيلاء على أراض المجتمعات المجاورة، إلى أن اندمجت هذه المجتمعات وشكلت كيانا أكبر اتحد في عهد الملك "نعرمر (مينا) "
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له