شاهد اكتشافات أثرية جديدة بسيناء تكشف عن أسرار "حصون الشرق" أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة! مفاجأة من محمد منير لعشاقه.. يعود إلى روتانا وألبوم جديد في الصيف فلسطين في قلب مهرجان «مالمو»! يا ليت الرقيّ يعود يومًا! حقوق العمال وواجباتهم ثمن القبول: حين نذبح أرواحنا على مذبح الانتماء.. شاهد| الأهلي يتفاوض مع أسطورة فرنسا تيري هنري لتدريب الفريق
Business Middle East - Mebusiness

المخرج (المفلفل) أحمد يحيى!!

لا أدعى صداقة، وهى تشرفنى، كانت بيننا حالة من الدفء النفسى، بين الحين والآخر كنت أتبادل معه التعليقات عبر الوسائط الاجتماعية.. ابتعد عن الحياة الفنية وأيضا الواقعية.. آخر مرة التقينا قبل نحو أربع سنوات فى عيد ميلاد جورج سيدهم، أقامته الرائعة نادية لطفى

من روتين الحياة إلى ومضة الفن!

جرس التليفون يدق، يُمسك الشاعر الغنائى مأمون الشناوى بالسماعة، يأتى صوت أم كلثوم معاتبًا: (كده نسيتنى يا مأمون)، كان بينهما اتفاق أن يكتب لها أغنية خلال شهر، ومرَّ أكثر من عام، رد مأمون: (أنساك ده كلام). وانتهت المكالمة بوعد منه بأن يكتب بمجرد أن يعثر

الأستاذ جلال والقديرة عايدة

لا أحد يختار يوم الميلاد ولا الرحيل، وهكذا ومصر كلها والعالم أيضًا يعيش أكثر من حكاية، جاء رحيل الأستاذ الكبير جلال الشرقاوى، إحدى أهم علامات المسرح المصرى منذ الستينيات، ظل الشرقاوى فى كامل لياقته الفنية والفكرية والجسدية، وفى نفس اللحظة تغيب القديرة

العالم على قلب طفل واحد

الطفل ريان أجمع العالم كله على حبه، على مدى الأيام التي عاشها داخل الحفرة، كنا جميعاً ننتظر أن يواصل الصمود، وقدم الطفل درساً عملياً بتمسكه بالحياة، فكان يتنفس ويأكل ويصحو وينام وكاميرات (الموبايل) تتابعه، صامداً، لم يبكِ، وعند محاولات الإنقاذ، ذهبت إليه

 هوليود الشرق

"في الدنيا الكبيرة .... وبلادها الكتيرة .... لفيت لفيت لفيت .... ولما ناداني حبي الأولاني .... سيبت كله وجيت وجيت .... وفحضنه اترميت وغنيت ... سالمة يا سلامة رحنا وجينا بالسلامة" هكذا عبرت داليدا عن حبها لمصر وعن مدى شعورها بالغربة بعيدا