الكاتب التركي أورهان باموق شخصية مثيرة للجدل ، فبكونه أول تركي يحصل على هذه الجائزة العريقة تناقلت على لسانه العديد من التصريحات الجريئة وكان أولها ملاحقته قضائيا بسبب هجومه الشرس على شخصية " مصطفى كمال أتاتورك " بسبب إهانة الهوية التركية وهي
يتحدث البعض بالدهشة والإعجاب عن المؤسسات والشركات والصناعات اليابانية وجودتها. ويصاب البعض بالإحباط لعدم قدرتهم على الوصول إلى تلك الدرجة من الجودة والإتقان خاصة وهناك فارق الزمن لصالح اليابان التي تسبقنا بالابتكار والإبداع. ويعود هذا الاعتقاد الخاطئ إلى
تابعت مؤخرًا حوار الممثلة الراقصة أو الراقصة الممثلة، اختر أنت الإجابة الصحيحة، التي قالت بالحرف الواحد: (سأظل أرقص حتى آخر نفس في عمرى، والرقص ليس حرامًا، والله أعلم بالسرائر، وابنى فخور بأمه)، وعندما سألوها عن الحجاب قالت: (أتمنى من بكرة أتحجب، وربنا
مصادفة، شاهدت على (اليوتيوب) حديثًا لفنان الشعب يوسف وهبى، تناول فيه كيف قدم للساحة الفنية لأول مرة عبدالحليم حافظ، قال عميد المسرح العربى إنه كان مسؤولا بعد الثورة عن تقديم الحفلات الغنائية من مسرح حديقة الأندلس بالقاهرة بتكليف من رجال الثورة، وكان كبار
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،