أهاننى وضربنى وسحلنى وحلق شعر رأسى وحدد إقامتى فى غرفة الفئران مقابل قطعة جبن، هذا بعض مما قالته شيرين عبدالوهاب مع لميس الحديدى، فى برنامجها (كلمة أخيرة) على قناة (أون إى)، ولو أن ما ذكرته شيرين حقيقى، أو حتى بعض منه، نصبح بصدد علاقة مرضية بين شخصية
التعلق بمن أحببت يمنحك الكثير من الحياة. أحيانًا تتوقف بداخلك الكلمات، تعجز عن التحدث إلى نفسك وقد تفقد شغف الحياة بداخلك.
من أكثر حقائق دنيانا إيلامًا هو الفقد. لو عاش أحبابنا آلاف السنوات إلى جانبا سنفقِدهم ونفتقدهم في النهاية.
لا حيلة لنا
أنا...... كذابة
عمري ما بكذب لكن كذابة
تيجي ازاي!!!
......
أنا راحه أقول
قولت موافقة
وأنا جوايا رفض كبير
كلمة حاضر
دايماً أقولها
بدون تفكير
ماتعودش أقول ال لاء
واتعلمت كلمة حاضر
وكنت بخاف من التغير
لازم أرضى
(أوراق كلينكس) كثيرًا ما كانت الصحافة تطلق هذا التعبير على الأغانى وأيضًا الأفلام الناجحة، على اعتبار أنها صالحة للاستخدام مرة واحدة، وبمجرد أن يردد الشارع الأغنية يلاحقها هذا الاتهام، الموغل فى القدم، حتى بعض الكبار أمثال وردة عندما غنت بتلحين صلاح
حطم عمرو دياب الرقم القياسي في مصر بثمن سعر التذكرة، وصل في حفل (العلمين) إلى 10 آلاف جنيه مصري، وهو ما يتجاوز 500 دولار، وحتى نقرأ دلالة الرقم، نقارنه مثلاً بالحفل الذي أقامه محمد منير بعدها في (الإسكندرية)، لم يتجاوز سعر أغلى تذكرة 30 دولاراً.
ونضيف
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،