مين يصدق أن الرواية التي حيرت العالم واتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من إحدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلى" والتي تقول كلماتها
أحيانا تمر عليك مشاعر قديمة خالطت موقف مررت به أو مكان مررت عليه أو موسيقى رَسِخَت في روحك بمعنى الألم، ثم تتعجب كيف أن الأيام أزالت الألم وبقيت فقط الذكرى.
أنت اليوم تحيا.
أحببت في دنيانا الأمل؛ أبقاني دومًا على صلة بالحياة.
كم العثرات التي
(كنت أصلى وأقول يا رب نجّحنا)، هكذا قالت (أم ماريو) عندما سألوها قبل نحو ثلاثة أشهر بنفس الكلمات التقليدية عن إحساسها بعد أن فاز فيلم (ريش) بجائزة مهرجان (كان)، فى قسم (أسبوع النقاد).
هذه المرة فى (قرطاج)، لم يكن الأمر متعلقًا فقط بما هو شعور السيدة
هذه هى المرة الأولى فى تاريخنا السينمائى التى ننال فيها أربع جوائز رئيسية من مهرجان (قرطاج)، عن فيلم واحد، وعلى رأسها (التانيت الذهبى) أفضل عمل فنى، الذى كان من نصيبنا فقط مرتين طوال تاريخ هذا المهرجان العريق الذى انطلق عام 66، أخذنا الجائزة عام 1970
لدى الكثير الذي أحكيه عن جوائز مهرجان (قرطاج) وتفاصيلها وكواليسها، وكيف تتم المناقشات رغم اختلاف الثقافات وأساليب التلقى، الجوائز أعلنت، مساء أمس، وأنا أكتب هذه صباحا، المسؤولية الأدبية تحول دون البوح، لأن هذا يجرح سرية النتائج، فقط أقول إن الكثير من
أثارت تصريحات نجم نادي ليفربول الإنجليزي، ومنتخب مصر، محمد صلاح، عقب مباراة فريقه بالأمس أمام ساوثهامبتون، وتسجيله هدفين بالمباراة التي شهدت استمرار تألقه مع ناديه، جدلا كبيرا على المواقع الإخبارية العالمية ومنصات التواصل الاجتماعي.
وأشار "صلاح" إلى قرب رحيله عن النادي الإنجليزي العريق، بعد تصدره قائمة أساطير النادي عبر التاريخ، حيث أرجع صلاح ذلك بعدم تقديم النادي بعرض رسمي حتى الآن له