كثيرا ما أصادف هذا السؤال: أيهما أفضل المسلسل 15 حلقة أم 30؟.
وبعد أن صارت المنصات تلعب دورا محوريا، وأصبح لدينا مسلسل 7 وآخر 8 وثالث 9، وتم تحطيم الرقم المقدس 30، ازداد معدل ترديد السؤال.
لا يوجد رقم سحرى، القيمة تتحقق من خلال زمن المسلسل الفعلى،
" تسوقني الثواني ...... في موكب الزمان
ولست أدري شاني ... في معرض الوري
فلا القضا ينبيني ........ ولا الرجا يهديني
ولا السما تعطيني ....... نورا لكي أرى "
تأتي لحظة لا يعود أي شيء بعدها لطبيعته .... حتى أنت تتغير ... تتحول ....
لا أزال أبكى في بعض المشاهد المؤثرة وأخجل أيضًا من دموعى، خوفًا من أن يراها أحد، تعاطفت مع طفل اسمه ( رومانى) خفيف الظل، بقدر ما هو سمين الحجم، وأنا أشاهد الفيلم التسجيلى (من وإلى مير) في دار العرض، وذلك قبل بضعة أشهر، ثم شاهدته مؤخرًا على منصة (نتفليكس)
تلقيت العديد من الاتصالات، توابع العمود السابق، عن إخفاق عدد من الموهوبين فى تحقيق رقم فى شباك التذاكر؟
النجومية سر غامض، ما هو ظاهر منها قليل جدًّا، وهى ليست مقصورة فقط على نجوم التمثيل والغناء، هناك الكاتب الصحفى النجم محمد حسنين هيكل، والكاتب
إذا كنا لا ندرك ما هو النجاح، فكيف يتسنّى لنا أن نحرزه يومًا ما؟ "يقول جون ماكسويل بأن تعريف النجاح يختلف من شخص إلى آخر، ولكن عملية تحقيقه هي ذاتها بالنسبة للجميع. النجاح هو أن تعرف مقصدك في الحياة، وتنمو لبلوغ أقصى إمكانياتك، وتزرع بذورًا تفيد
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،