أرقام متعددة تابعناها فى الأيام الأخيرة مع اختلاف زاوية الرؤية.. الرقم الأول بسنت حميدة تحقق فى دورة (البحر المتوسط) أكثر من ذهبية، أطالت أعناقنا للسماء، رغم أن هناك بعض المرضى برهاب (الفضيلة الشكلية) نحّوا جانبا كل شىء وتوقفوا فقط عند (التى شيرت) الذى
الغول والعنقاء والخل الوفي مستحيلات ثلاثة كتب عنها الشاعر صفى الدين الحلى قائلاً: لما رأيت الزمان وما بهم خل وفى للشدائد أصطفى.. فعلمت أن المستحيل ثلاثة الغول والعنقاء والخل الوفي ... أبيات توكد ما كان معتقداً عند العرب وما توارثناه منهم وهو أن الخل
سارع هاني شاكر بتقديم استقالته وللمرة الثالثة، فهو على مدى سبع سنوات وفي مواجهة أي معركة نقابية يلقي في وجه الجميع بقفاز الاستقالة، إلا أنه وبعد قليل يتراجع، والسيناريو يتكرر حرفياً، تبدأ المناشدات من مجلس النقابة، وينضم بعض المطربين والمطربات والملحنين
مؤكد صدفة أن يُعرض فيلم (كيرة والجن) لمروان حامد، يوم عيد ميلاد الكاتب الكبير وحيد حامد، 78 عامًا، وأن أقرأ على الشاشة الإهداء بتوقيع مروان حامد (إلى الذى لا أزال أتنفس كلماته).. جاء الفيلم فى توقيت سحرى، من صُنع القدر، وكأن مروان يبعث رسالة إلى وحيد،
إن بيئة الإعلام الراهنة في جميع أنحاء العالم تسير على نهج واحد .... حيث تهدف معظمها إلى الربح المادي فبدلا من إجراء تحقيقات صحفية على قضايا ومشكلات اجتماعية حقيقية .... يتم اختيار قضية واحدة مسيئة إلى حد ما ويتم التركيز عليها .... حيث يتم بثها على
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،