في أحد أحياء القاهرة العريقة وهو حي بولاق على ضفة نهر النيل يوجد متحف فريد من نوعه وهو متحف المركبات الملكية، ذلك المتحف الذي يصور لمحات بارزة من تاريخ مصر الحديث. بمجرد أن تقف أمام مبنى ذلك المتحف الذي تتميز واجهته بالجمال المعماري الفريد تدرك أنك أمام
(العذاب امرأة) فيلم شهير أخرجه أحمد يحيى عام ١٩٧٧، استطاعت نيللى من فرط دهائها أن تُفقد محمود ياسين حتى ذاكرته، صار الشك يسكن قلبه وعقله فى حقيقة أبوته لابنهما.
مدرك طبعا أن الانتقام غريزة شريرة، لا تفرق بين رجل وامرأة، إلا أن انتقام المرأة دائما خارج
ليست الكلمات مجرد أصوات تتناثر في العدم، ولا الأفعال حركات عابرة تُسجَّل في سجل الذاكرة. إنها، في حقيقتها، رموز منقوشة لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس وعيًا آخر. هنا، تبدأ المأساة الفلسفية: فالمعنى ليس سجينًا في الكلمة، بل يولد في رحم الوعي الذي
أرجوك لا تضع همزة على الألف، أقصد (فار) وليس (فأر) وهي اختصاراً (VAR)، وتعني التحكيم بمساعدة الفيديو، التقنية الحديثة المستخدمة حالياً في عدد كبير من مباريات كرة القدم، ومن البدهي أن تنتقل لباقي الألعاب.
بدأت على استحياء قبل خمس سنوات، حتى حصلت على
(آفة حارتنا) صارت المبالغة فى كل شىء، حبا أو كرها، سعادة أو حزنا، هذا التطرف دفعنا بدون أن نقصد إلى أن نضع ظلالا سوداء على لمحة مضيئة أقدمت عليها الطفلة هايدى بكل براءة، الكل توجه للحفاوة من أول المجلس الأعلى للطفولة والأمومة، حتى مطاعم الأكل أطلقت اسمها
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)