في اعتقادي، أن المدافعين "في الداخل المصري" عن الإرهابي "عبد الرحمن القرضاوي"، ابن الإرهابي مفتي الناتو "يوسف القرضاوي"، يريدون استنساخ "خريف الخراب العربي"، رغم كل ما جنته البلدان التي مر بها. أو على الأقل، تكرار
لقطة ممجوجة صارت تتكرر، فنان يستجدى نجمًا على صفحته لكى يتيح له فرصة للعمل معه، وعلى الفور يسارع النجم الشهم ليعلن موافقته.. تكررت الحكاية أكثر من مرة، وآخرهم أحمد العوضى. والغريب أن الطرف الآخر هو شريف الدسوقى، فنان موهوب، بل حصل قبل ٧ سنوات على جائزة
تكريم المثقفين والرواد هو عرفان لما قدموه نظير إسهاماتهم ودعمهم للحراك الثقافي في وطنهم. ويعتبر لفتة كريمة وتقديرا من المسؤولين لجهودهم، وحق من حقوقهم لجني ثمرة عطائهم، ولمسة وفاء ورسالة محبة تترجم مشاعر الاعتزاز والفخر بما قدموه. وليس بعد وفاتهم بل في
ثلاثة فى واحد.. هكذا أرى محمد سامى، المخرج الذى يحتل حاليا المكانة الأولى فى القدرة على قراءة الجمهور، كثافة معدلات المشاهدة التى تحققها المسلسلات التى تحمل توقيعه صارت خبرا عاديا. لدينا ثلاث صفات تمتزج حاليا مع تلك الموهبة، فهو زوج وحبيب وصديق مى عمر،
حين أتى إلى العالم قدوس الله وحَمَله الوديع السيد المسيح له كل المجد أشرقت فينا الحواس المضيئة والأفكار النورانية، لقد أضاء علينا بنور علمه الإلهى وجعلنا بنى النور وبنى النهار لكى نجوز كل أيام حياتنا ببر وطهارة وتدبير حسن ونُكمل أعمارنا بلا عثرات وإنما
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث