حين أتى إلى العالم قدوس الله وحَمَله الوديع السيد المسيح له كل المجد أشرقت فينا الحواس المضيئة والأفكار النورانية، لقد أضاء علينا بنور علمه الإلهى وجعلنا بنى النور وبنى النهار لكى نجوز كل أيام حياتنا ببر وطهارة وتدبير حسن ونُكمل أعمارنا بلا عثرات وإنما
وسط هذا العالم الذى حاق به الجنون من كل مكان ، عالم قاسي يأبى الشفقة أن تدخل قلبه يمتلىء صراعات من كل جانب ويدمرمن يقف مكتفيا بسلامه النفسي مع الأخرين فكيف نتعامل مع هذا العالم فجر كل يوم ؟
إنطلقت الإجابة على لسان صديقتى مروة فلنحتمى "بالمباهج
عندما يبدأ النجم مرحلة «التراجع الجماهيرى»، وهو كما ترى تعبير مهذب جدًا «للأفول الجماهيرى»، يصبح لزامًا عليه التعامل بهدوء وذكاء مع الموقف.
شاهدنا مؤخرًا محمد سعد فى «الدشاش» كنموذج عملى صارخ.. فى السنوات الخمس
من زمن بعيد كانت حركة التجارة العالمية مختلفة عن شكلها الحالي. بقدر ما كانت التجارة مهنة تدر المال الوفير وتغير شكل حياة الناس وتجعلها أكثر راحة، لكنها كانت تحمل الكثير من المخاطر كالسرقة والنهب والسلب أو الإفلاس وأحيانا القتل.
لم تتوقف التجارة رغم
الحقيقة انني في أغلب الأحيان لا أحب التعليق على تعليقات بعض المرضى عقليا ونفسيا في صفحات الأصدقاء..لكنني وجدت تعليقا لشخص جاهل ومريض نفسيا وعقليا دونه على صفحة أحد الأصدقاء يدعي فيه أن هناك نصوصا في الأنجيل والقرآن تنص على كراهية تلك الأديان لبعضها
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على