لماذا كل هذا التنمر الذى نالته مى فاروق يوم زفافها، قطاع عريض يرى أنه فقط حامى الفضيلة، والذى يُمسك بيده (ترمومتر) الأخلاق الحميدة؟
قررت «مى» مثل أى إنسان أن تحتفل بزفافها على زوجها الفنان الصاعد محمد العمروسى، كلٌّ منهما كانت له تجربة
نحيا على اعتقاد أننا في أزهى حقب عصر التنوير، ولكن التنوير لا يقتصر على الاطلاع على أهم الأحداث ومتابعة آخر الأخبار في كل المجالات، كما يعتقد البعض، وإن كان هذا جزءًا هامًا من عملية التنوير.
التنوير مصطلح أكثر شمولية من ذلك؛ فهو يشمل معرفة كل ما حدث
لأول مرة منذ ١٥ عاما يعود مجددًا محمد سعد لاعتلاء القمة الرقمية، لا أحرص عادة على متابعة العروض الخاصة، أفضل مشاهدة الفيلم فى نفس التوقيت داخل دار العرض القريبة من منزلى، اكتشفت أن الصالة لم يتبق فيها سوى كرسى واحد، وأنا أغادر السينما قالوا لى إنهم
عادةً ما لا يُثير حادث إطلاق نار في الولايات المتحدة اضطرابًا كبيرًا في الأخبار اليومية. ومع ذلك، فإن اغتيال أحد المديرين التنفيذيين لشركة UnitedHealth في وقتٍ سابقٍ من هذا الشهر أحدث ضجة إعلامية كبيرة. تركز جزء كبير من التغطية على لويجي مانجيوني،
استطاع الناقد د. شكري محمد عيَّاد (1921 – 1999) قبل رحيله أن يجمع عددًا من مقالاته التي كتبها على مدى أكثر من ست سنوات، وتدور كلُّها في فلك علاقتنا بالغرب، سواء كانت علاقة سلبية أو إيجابية، ونشرتها سلسلة "كتاب الهلال" في عددها 477.
وقد
تساءل كُثر- ولهم كل الحق- أين كنا وهو بيننا ينتظر كلمة إنصاف، وعند رحيله أمطرناه بعبارات تفيض بالحب والتقدير، إنسانا وفنانا؟
ليس فقط سليمان عيد، عشرات من الموهوبين تم تسكينهم فى الأدوار الثانية، لم يعرفوا أبدا البطولة، تحركوا فى مساحات درامية محدودة، إلا أنها كانت تثير شغفنا وإعجابنا، وفى زحام الأحداث لم ينالوا التفاتة نقدية.
تذكرت مقولة جبران خليل جبران: (امنحنى وردة فى حياتى، ولا تضع باقة على