هل المصرى قاس إلى هذه الدرجة؟ هذا هو السؤال الذى تردد أكثر من مرة على العديد من القنوات التليفزيونية، وكانت إجابتى على العكس، فى العادة (نفش غليلنا) بنكتة أو قفشة أو قلشة، وينتهى الأمر سريعًا.
فى واقعة مها الصغير تحديدا، لم ينته الأمر، مع الأسف لانزال
هناك قدر كبير من الحساسية عندما نتحدث عن هذا الجيل، خصوصاً لو كانت هناك جملة تربط بين الماضي والحاضر. نرتاح أكثر عندما نذكر أساطير الماضي باعتبارهم مستحيلات غير قابلة للتكرار.
قطعاً عبد الحليم حافظ مِن الذين أصبحوا مع الزمن «ترمومتر»
تُعد قيم المواطنة الرقميّة من الركائز الأساسية التي يجب الإلتفات لها وخاصة في ظل الأحداث السياسية التي مرت بها دول المنطقة في الفترات القريبة الماضية، وقد تصدّرت منصّات التواصل الإجتماعي النصيب الأكبر في تناقل الأخبار ما بيّن قنوات تحرص على دقة الخبر
زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى مالابو عاصمة غينيا الإستوائية، للمشاركة في الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي؛ تعكس مكانة الدولة المصرية ودورها المحوري في المنطقة، في قيادة ملفات التنمية والسلم والاستقرار والأمن داخل
هل لامست روحك يومًا حلاوة الاكتشاف المريرة، حين تتجلى لك في صخب يومك المعتاد زاويةٌ هادئة، تفصيلٌ دقيق، لا يحمل في طياته وشوشة ذكرى عابرة، ولا بصمة روحٍ مرت كطيفٍ ثم انمحى في غياهب النسيان؟ تلك اللحظة العذراء، أو العادة البسيطة التي لم تُدنّسها أيدي
دوما ما كنا نردد قديما إذا ما أنجزنا عملا واستشعرنا معه ومن خلاله فخامة هذا العمل سواء فى الكتابة أو في أي فن من الفنون، دوما ما كنا نقول (ليس فى الإمكان أحسن مما كان)، أما الآن وفي مصرنا المعاصرة أمام حالة خاصة، أمام تحد عظيم شأنه، أمام ظاهرة بشرية فريدة من نوعها، أمام إنسان مصري جسد حضارته وتراثها المائز واقعا ملموسا فأخرج مكنوناتها من حيز الوجود بالقوة إلى حيز الوجود بالفعل.
عندما تولى فخامة