لا تختبروا صبر مصر أكثر من ذلك!! المصريون يردون الجميل لبطل البنزينة.. إطلاق اسمه على شارع والتبرع لأسرته بالأموال والذهب شاهد| ميناء مصري يستقبل السفينة AROYA وعلى متنها أكثر من 2351 سائحا ماذا لو قرر تامر حسني أن يعطي العيش لخبازه؟ شاهد| السفارة التركية بالقاهرة توزع الأضاحي على أسر فلسطينية ومصرية بمناسبة العيد قومية العرب: السلاح الوحيد ضد الطغيان السفير الهندي بالقاهرة: سأركز على الترويج للسياحة المصرية في بلادي (فيديو) خالد محمد شوقي| بطل مصري أفدى العشرات في بنزينة من الانفجار بروحه.. والحكومة تنعاه
Business Middle East - Mebusiness

ترامب يحكم فيما لا يملك

لن نفعل؛ ستفعلون. لن نفعل؛ ستفعلون. لن نفعل؛ ستفعلون. يقف العالم متأهبًا منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض للمرة الثانية. العديد من القرارات خرجت دفعة واحدة بمجرد وصوله، مما يوحي بخطة أمريكية جديدة يستلزم تحقيقها السير على نهج

الراحل العائد

فرح برحلته لأنه مشتاق بحب للقاء في هذه الرحلة، ظل يكرر مرحبا مرحبا، ضيف لا تراه كل العيون ولا كل القلوب، ظل يرحب بضيفه الزائر بفرحه ووجه مستبشر يشتد بياضه حتي أذهل كل العيون، رحل دون أن يحمل أي متعلقات. وحينما حانت رحلته أقبل الجميع يسلمون عليه من كل

محمد قنديل.. موهبة استثنائية تفتقد الأشياء الأخرى!!

أول من غنى لثورة ٢٣ يوليو كان محمد قنديل (ع الدوار ع الدوار) ورغم ذلك لم يصبح هو مطرب الثورة، هذا اللقب يقترن فقط بعبدالحليم حافظ، هو أول من غنى للوحدة مع سوريا عام ٥٨ (وحدة ما يغلبها غلاب)، بينما الناس تتذكر صباح (م الموسكى لسوق الحامدية)!!. إنه أقوى

الرومانسية الجديدة في ديوان العروي

احتوى ديوان الشاعر السعودي حسين عجيان العروي "لمَ السفر، نبوءة الخيول بشائر المطر؟ قصائدي انتظار ما لا ينتظر" الصادر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة على سبع وخمسين قصيدة ومقطوعة شعرية، كلُّها تنتمي إلى ما يسمى بالرومانسية الجديدة، وهي تختلف عن

(هات م الآخر)!!

تعبير مصرى عبقرى (هات م الآخر)، لو أننا أخذنا تلك الحكمة وطبقناها فى العديد من مشاكلنا فلن تصبح لدينا مشكلة. أرى الكاتب والإعلامى أحمد المسلمانى (رئيس الهيئة الوطنية للإعلام)، وهو يمهد لاعتذار آمن، على طريقة الخروج الآمن، رغم أن الأمر لا يستحق أبدا كل