لن نفعل؛ ستفعلون. لن نفعل؛ ستفعلون. لن نفعل؛ ستفعلون.
يقف العالم متأهبًا منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض للمرة الثانية. العديد من القرارات خرجت دفعة واحدة بمجرد وصوله، مما يوحي بخطة أمريكية جديدة يستلزم تحقيقها السير على نهج
فرح برحلته لأنه مشتاق بحب للقاء في هذه الرحلة، ظل يكرر مرحبا مرحبا، ضيف لا تراه كل العيون ولا كل القلوب، ظل يرحب بضيفه الزائر بفرحه ووجه مستبشر يشتد بياضه حتي أذهل كل العيون، رحل دون أن يحمل أي متعلقات.
وحينما حانت رحلته أقبل الجميع يسلمون عليه من كل
أول من غنى لثورة ٢٣ يوليو كان محمد قنديل (ع الدوار ع الدوار) ورغم ذلك لم يصبح هو مطرب الثورة، هذا اللقب يقترن فقط بعبدالحليم حافظ، هو أول من غنى للوحدة مع سوريا عام ٥٨ (وحدة ما يغلبها غلاب)، بينما الناس تتذكر صباح (م الموسكى لسوق الحامدية)!!. إنه أقوى
احتوى ديوان الشاعر السعودي حسين عجيان العروي "لمَ السفر، نبوءة الخيول بشائر المطر؟ قصائدي انتظار ما لا ينتظر" الصادر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة على سبع وخمسين قصيدة ومقطوعة شعرية، كلُّها تنتمي إلى ما يسمى بالرومانسية الجديدة، وهي تختلف عن
تعبير مصرى عبقرى (هات م الآخر)، لو أننا أخذنا تلك الحكمة وطبقناها فى العديد من مشاكلنا فلن تصبح لدينا مشكلة.
أرى الكاتب والإعلامى أحمد المسلمانى (رئيس الهيئة الوطنية للإعلام)، وهو يمهد لاعتذار آمن، على طريقة الخروج الآمن، رغم أن الأمر لا يستحق أبدا كل
"التاريخ" شاهد على أن قدرة مصر على الصبر والتحمل، حيث لم تقوى أعتى الدول والامبراطوريات عبر التاريخ أن تصمد مثلما صمدت مصر ولازالت..
ولأنعش ذاكرة من يتجاهل ذلك أو يتناساه بدءا من هجمات الهكسوس التي أنهكت العالم وقتها.. ومن بعدها مجازر التتار واجتياحها للعالم حينها.. ثم الحملات الصليبية.. ومن بعدها غزوات نابليون الفرنسية لبر مصر..
مرورا بالاستعمار الإنجليزي.. والعدوان الثلاثي.. وحروب