شيماء الخولي.. طبيبة مصرية تدرب الأمريكان على تقنية حديثة لمناظير الفراغ الثالث رسميا.. السيسي يصدق على تعديل بعض أحكام قانون الرياضة متاحف الطفل في العالم العربي.. رؤية جديدة بيرو تفتح أسواقها أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة  قافلة الموسيقى الكورية تحتفل بمرور 30 عامًا على الصداقة مع مصر تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس يومي السبت والأحد في مصر «تيمور».. الذي لم أعرفه! Laser-free vision correction uses electrical current to reshape eye
Business Middle East - Mebusiness

نعطي ما نحتاج.. ونمضي

في زمن القلوب المنهكة... نحتاج إلى من يُنصت لقلوبنا لا من يُملي عليها ما ينبغي أن تكون. ما كنّا أقوياء كما ظنّوا... بل كنّا نحمل فوق أكتافنا صخورًا من الخذلان، ونمضي، متماسكين كأن شيئًا لم يكن. نبثّ الطمأنينة لمن حولنا، كأن في دواخلنا فيوضًا من

احتجاج أصحاب القمصان الصفراء ينافس على «السعفة»!!

اللون الأصفر تاريخيًا هو شعار الاحتجاج، ولهذا مثلًا أطلقنا فى مصر على النجوم الذين شاركوا فى احتجاج الفنانين عام ١٩٨٧ ضد القانون الذى كان يحمل رقم ١٠٣ (أصحاب القمصان الصفرا)، والذى وثقه يوسف شاهين فى فيلمه (إسكندرية كمان وكمان)، وأضربت فيه تحية كاريوكا

وهل تُرمَّم الأرواح كما تُرمَّم الصور؟

في زمنٍ باتت فيه التقنية تملك مفاتيح الزمن البصري، نستطيع اليوم، بلمسةٍ على شاشة، أن نُعيد لصورة قديمة ألوانها، وأن نمحو عنها التجاعيد التي حفرها الزمن في ورقها، نُجمّل الذكرى، وننفخ فيها من فتنة الحداثة ما يوهمنا أنها لم تبهت يوماً. نعم، يمكننا أن نحسّن

ماذا بقي لدى حماس؟ وهل آن أوان الرحيل؟

بعد أكثر من سنة وثمانية أشهر من عدوان نتنياهو الاجرامي على قطاع غزة، تبدو حركة "حماس" اليوم وكأنها تقف على أنقاض مشروع سياسي وعسكري انهار تحت وطأة الحصار والدمار والرفض الشعبي والدولي. فالمشهد في غزة كارثي بكل المقاييس: أكثر من 53 ألف شهيد،

«الحياة بعد سهام» يقهر الموت!

عرفت هذه العائلة الكريمة قبل نحو 15 عاما فى مهرجان (الدوحة) السينمائى، حيث مثل السينما المصرية الفيلم التسجيلى الطويل (العذراء والأقباط وأنا) للمخرج نمير عبدالمسيح، واقتنص عن جدارة الجائزة الكبرى، كانت معه والدته سهام ووالد وجيه، أسرة مترابطة يجمع