رسميا.. السيسي يصدق على تعديل بعض أحكام قانون الرياضة متاحف الطفل في العالم العربي.. رؤية جديدة بيرو تفتح أسواقها أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة  قافلة الموسيقى الكورية تحتفل بمرور 30 عامًا على الصداقة مع مصر تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس يومي السبت والأحد في مصر «تيمور».. الذي لم أعرفه! Laser-free vision correction uses electrical current to reshape eye عاجل| كشف حقيقة مكالمة هاتفية إباحية لشخص والإدعاء بكونه أحد مساعدى وزير الداخلية المصري
Business Middle East - Mebusiness

حكاية سلمى الشماع

يدهشك انقلاب رأى عبدالحليم حافظ فى بليغ حمدى- كان قد أطلق عليه مطلع الستينيات (أمل مصر فى الموسيقى)- ملحوظة: هذا التوصيف أطلقه الشاعر والكاتب الكبير كامل الشناوى على بليغ- فى النصف الثانى من الخمسينيات- إلا أنه صار ينسب لعبدالحليم، بليغ عام ١٩٧٦ قبل

فيضان في اتجاه المصب

من ولاية وادي النيل، ومن مدينة عطبرة، مدينة الحديد والنار، ومهد النضال الوطني والحركة النقابية السودانية، (دونما إذنٍ من رئاسة سكك حديد السودان). من مدينة تتوسّط أهم حواضر البلاد —( الخرطوم، بورتسودان، سواكن، كسلا، ووادي حلفا ) ومن أحيائها العريقة:

أنا ابن شرعي لقصر ثقافة الحرية

لا بد أن أعترف بداية أنني ابن شرعي لقصور الثقافة، وخاصة قصر ثقافة الحرية بالإسكندرية، الذي انضممت إلى كتيبته الأدبية في منتصف السبعينيات، فكنت أحضر يوم الأحد في نادي الشعر، والاثنين في نادي القصة، والثلاثاء في نادي المسرح، والأربعاء في نادي النقد الأدبي،

فستان أم فيلم؟

قبل أن أغادر «كان»، عشت نحو 6 ساعات تحت تهديد موت «الإنترنت»؛ بسبب انقطاع الكهرباء، وبالتالي ضياع كل شيء له علاقة بممارسة المهنة، لا أهمية للجوال، ولا جدوى من الكمبيوتر، ولا معنى أساساً لبقائي في كان، فلا أحد لديه إجابة عن سؤالي:

زعامة الأمة العربية

هناك مصطلحات نبحث لها عن أصحاب، وهناك مصطلحات وُجدت عندما خلقها أصحابها؛ فعندما خرج رجل يُدعى جمال عبد الناصر مناضلًا، داعيًا لحرية واستقلال بلده أولًا، لجأت إليه كل دولة تمنت أن يخرج مثله من شعبها؛ فدعم الجميع، ونادى بحرية واستقلال جميع الدول العربية.