قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته تتطلب تدخلاً جراحيًا دقيقًا
“خَبِّرْهُن عاللِّي صاير بلكي بيوعى الضمير”… صدح صوتُ جارة القمر “فيروز” بهذه الصيحة التي مزّقت الصمتَ والعدم، في محاولةٍ مستميتة لإيقاظ ضمير العالم الميّت، بعد مرور سبعة عشر عامًا على النكبة عام 1948. فقد سجّلت في الإذاعة
لطالما حذّرتُ، في أكثر من مناسبة، من خطورة السير وراء الأصوات المحرِّضة على ترك اللغة العربية الفصحى في الدراما والسينما المصرية، بحجة صعوبتها أو ادعاء عدم ملاءمتها لعصرنا. تلك الأصوات لا تدرك ـ أو لعلها تتعمد ألا تدرك ـ أن الفصحى لم تكن مجرد وسيلة
في رحلتي شبه اليومية مع صديقتي وجارتي "سماح " إلى السوق يتطرق الحوار إلى أحد أكثر مصادر البروبيوتيك شيوعًا، وهي بكتيريا "نافعة" تحافظ على توازن صحي في أمعائك. وتساعد في تخفيف الغازات والإسهال ومشاكل المعدة الأخرى. لكونها "بكتيريا
العلاقات المصرية العراقية تاريخها طويل وشهدت فترات تعاون وتنافس، بدءا من العلاقات التاريخية القديمة وصولا إلى العلاقات الحديثة بعد قيام المملكة العراقية عام 1921.
توترت العلاقة في السبعينات بسبب اتفاقيات كامب ديفيد، ثم تحسنت بدعم مصر للعراق في الحرب
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،