يدهشك انقلاب رأى عبدالحليم حافظ فى بليغ حمدى- كان قد أطلق عليه مطلع الستينيات (أمل مصر فى الموسيقى)- ملحوظة: هذا التوصيف أطلقه الشاعر والكاتب الكبير كامل الشناوى على بليغ- فى النصف الثانى من الخمسينيات- إلا أنه صار ينسب لعبدالحليم، بليغ عام ١٩٧٦ قبل
من ولاية وادي النيل، ومن مدينة عطبرة، مدينة الحديد والنار، ومهد النضال الوطني والحركة النقابية السودانية، (دونما إذنٍ من رئاسة سكك حديد السودان). من مدينة تتوسّط أهم حواضر البلاد —( الخرطوم، بورتسودان، سواكن، كسلا، ووادي حلفا ) ومن أحيائها العريقة:
لا بد أن أعترف بداية أنني ابن شرعي لقصور الثقافة، وخاصة قصر ثقافة الحرية بالإسكندرية، الذي انضممت إلى كتيبته الأدبية في منتصف السبعينيات، فكنت أحضر يوم الأحد في نادي الشعر، والاثنين في نادي القصة، والثلاثاء في نادي المسرح، والأربعاء في نادي النقد الأدبي،
قبل أن أغادر «كان»، عشت نحو 6 ساعات تحت تهديد موت «الإنترنت»؛ بسبب انقطاع الكهرباء، وبالتالي ضياع كل شيء له علاقة بممارسة المهنة، لا أهمية للجوال، ولا جدوى من الكمبيوتر، ولا معنى أساساً لبقائي في كان، فلا أحد لديه إجابة عن سؤالي:
هناك مصطلحات نبحث لها عن أصحاب، وهناك مصطلحات وُجدت عندما خلقها أصحابها؛ فعندما خرج رجل يُدعى جمال عبد الناصر مناضلًا، داعيًا لحرية واستقلال بلده أولًا، لجأت إليه كل دولة تمنت أن يخرج مثله من شعبها؛ فدعم الجميع، ونادى بحرية واستقلال جميع الدول العربية.
نشرت الجريدة الرسمية في مصر، تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي، على قانون رقم ١٧١ لسنة ٢٠٢٥ بتعديل بعض أحكام القانون رقم ۷۱ لسنة ۲۰۱۷ بإصدار قانون الرياضة والقانون المرافق.
ونصت المادة الأولى من القانون على: يستبدل بنص المادة الأولى من القانون رقم 71 لسنة 2017 بإصدار قانون الرياضة، وتستبدل عبارة (الخدمات في المجال الرياضي) بعبارة (الخدمات الرياضية) في المواد أرقام (45، 60، 61) من قانون الرياضة المشار