يحضرني في البدء موقف ساخر..
ذات يوم، وفى أثناء الفوضى التي تبعت يوم 28 يناير 2011، قال أحدهم إنه كان يعود ليلا وحده، وفى طريق مظلمة قرر أن يسير فيها وحده ليركب من المحطة الموجودة عند النهاية سيارة تعيده إلى منزله، وبعد قليل، فجأة يتوقف إلى جواره دراجة
منذ اللحظة الأولى من تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي حكم مصر ، أخذ على عاتقه، تحقيق طفرة نوعية حقيقية للقوات المسلحة والجيش المصري في مجالات التسليح والتدريب والتكنولوجيا، والتصنيع للجيش المصري، فقد اعتمدت القيادة السياسية على خطط ، وتوطين الصناعات العسكرية
مع رحيل أحد كبار المبدعين الذين صنعوا حياتنا، أسأل هل استطعنا أن نوثق حياتهم، قبل وصولهم للمحطة الأخيرة في قطار الحياة؟
غالباً ما تصدمني الحقيقة، لم ننتبه، لا نستيقظ وكالعادة إلا بعد فوات الأوان، كل من تعاطى مع «الميديا»، يدرك أن اللحظة
■ النزاهة بتاعتنا بس الظروف منعتنا.
■ الشغل واحشنى بس الجو حايشنى.
■ حتى هدف حياتى طلع تسلل.
■ عشقت السفر من غدر البشر.
■ الرجولة مواقف والندالة دروس.
■ اللى تمامه جنيه مقدور عليه.
■ مش شغلتنا بس أحسن من قعدتنا.
■ رضا الوالدين أهم من
تاريخ فلسطين معروف ، ولا يستطيع أحد أن يجادل فى أن أصحاب الأرض هم الكنعانيون أصحاب الأرض الحقيقيين والكنعانيون هم الفلسطينيون وهم أصل فلسطين وهم أصحابها .
فهم أصحاب الأرض قبل الديانات الإبراهيمية الثلاثة ، اليهودية والمسيحية والاسلام ، ولكن اليهود
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"، و"يا نني عيني"، وأخيرا "عصافير مرحي"، مؤكدة بذلك على رعايتها لموهبتها ورغبتها في التواصل مع الآخرين سواء كانوا قراءً أو نقاداً، أو