سألني صديقي مرارًا ما بك؟ وكانت الإجابة دومًا أنني بخير.
تلك الإجابة النموذجية التي تعطيني أمان التخفي وأمل الاستمرار، الاجابة التي أحبها أو أتمناها، الإجابة التي ترفع عني حرج الحديث وقسوة المشاعر وقبح خروجها.
بعض القلوب ملعونة باقفالها!
في
الأب والأم هما مصدر الأمن والأمان لأبنائهما.. وان لم يفعلا ذلك فلا قيمة لهما ولا منطق لوجودهما!
المدرس والمربى الصالح هو من يوفر التربية والتعليم للتلاميذ.. وان لم يفعل فلا قيمة ولا منطق لوجوده!
الطبيب المعالج هو من يوفر التشخيص والدواء الناجح
من المفترض أن يعيش البشر في سلام يتبادلون المصالح ويتعاونون على هذا الكوكب الذي يتشاركون فيه. لكن دوما ما يحدث ما يعكر صفو هذا التناغم والسلام ويبدأ طرف في الاعتداء على الآخر وهناك تحدث الكارثة. تتوقف الحياة ويبدأ الهجوم. في بعض الأحيان يكون هناك سبب
من المسلسلات الجريئة التي تم عرضها في أحد الرمضانات السابقة – وتحديدا في رمضان 2002 (1423 هجريا) - مسلسل "فارس بلا جواد" للفنان محمد صبحي.
في هذا العام انتهى شهر رمضان المبارك، وانتهت معه معظم مسلسلات التلفزيون المصري التي أتخمت
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"، و"يا نني عيني"، وأخيرا "عصافير مرحي"، مؤكدة بذلك على رعايتها لموهبتها ورغبتها في التواصل مع الآخرين سواء كانوا قراءً أو نقاداً، أو