منذ ثلاثين عاماً تقريباً، في بلدة مثل بلدتي، كان امتلاك لعبة باربي يعتبر حدثاً عظيماً في مجتمع البنات الصغيرات، ودليلاً على مدى حب الأم لابنتها واستعدادها لبذل الغالي والنفيس في سبيل إرضائها وتمييزها عن رفيقاتها. فما بالك لو امتلكت البنت كذلك بيت الباربي
من المهم أن نرصد حياتنا الفنية والثقافية، قبل أن تندثر الحقيقة، وتتآكل العديد من الأوراق، أو فى الحد الأدنى يغيب شهود العيان، ونضطر إلى سماع تاريخ مزيف من (شهود ما شافوش حاجة).
وهكذا جاء احتفال مهرجان القاهرة للدراما، وعنوانه هذه الدورة (60 سنة
الطيبة والتغاضي قوتان لا تقدر قيمتهما إلا عندما يتم تطبيقهما بصدق واستمرارية. فهما يعكسان نضج الشخصية والقوة الداخلية، ولا يستطيع الاستفادة منهما إلا من هم في ذروة القوة الروحية والعقلية. إنهما سمتان تتطلب تفكيرا عميقا وإدراكا دقيقا للعواقب والتأثيرات
ربما افترقنا لكن ما زالت كل الصباحات تبدأ من أجلك وما أزال أبدأ معهم أوربما قبلهم... عبث! توهمت أننى كنتُ قد تخطيت!! كيف تدرجت وانسلبت بكل هذا العمق؟!. يمكننى أن أكمل أعوامى وأنا أدقق بوجهك ولا عجب فى ذلك أنتَ شقائى الكبير..
الثانية عشر ظهرًا
فى عام 1896 رسم الفنان جان ليون جيروم لوحة فنية فى منتهى الروعة والإبداع تحت عنوان «الحقيقة العارية»، واللوحة تحكى قصة خيالية دارت بين الحقيقة العارية والكذب المُكتسى، وكانت انعكاسا للأوضاع العامة فى القرن التاسع عشر والعهود لا تتكرر، إنما
تنعى أسرة تحرير مجلة “لايف العربية” وموقع “بزنس ميدل إيست” ببالغ الحزن والأسى وفاة السيدة آمال حسين البيسي، شقيقة الكاتبة الكبيرة سناء البيسي.
وتتقدم أسرة التحرير بخالص التعازي إلى الكاتبة سناء البيسي وعائلتها، سائلين الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان.
وأعلن هشان منير كنعان، وفاة خالته آمال البيسي، أمس الأربعاء، حيث كتب عبر حسابه الرسمي على