نحن الان فى غزة نعيش المرحلة الأخيرة من خطوات الإبادة الجماعية، تلك العملية التى تتم على عشر مراحل، بداية من التصنيف، الترميز، التمييز، التجريد من الإنسانية، التنظيم، التباعد التحضير، الاضطهاد، الإفناء، وأخيرا الإنكار.
بالطبع لا تسير العملية في خط
تضامنا مع الشعب الفلسطينى، هكذا جاء منطوق قرار وزيرة الثقافة د. نيفين الكيلانى، سيتم تأجيل إقامة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى نسخته 45، التى كان من المنتظر افتتاحها منتصف الشهر القادم، سبق وأن أصدرت الوزيرة قبل أيام قرارًا مماثلًا بتأجيل الدورة 32
قدمت العسكرية المصرية القديمة العديد من القواد العظماء وكان أنبغ هذه العقول العسكرية هو الإمبراطور (تحتمس الثالث) أول إمبراطور في التاريخ وهو الذي أنشأ الإمبراطورية المصرية وفي رصيده العديد من المعارك والحروب, أشهرها معركة “مجدو”والتي ما زالت
تتمتع مصر بموقع جغرافي مميز مكنها من لعب دور مهم في صياغة السياسات الإقليمية والدولية فى فترات الحرب والسلام، ومنحها مكانة متفردة فى العالم بملتقاه الأسيوي والأفريقي، وجعلها من اللاعبين الكبار بمنطقة الشرق الأوسط منذ عقود طويلة.
تقع مصر في موقع القلب
لدى سؤالين مباشرين وهامين.. السؤال الأول وأريد أن يجيبني عليه إجابة مقنعة لأني على مدار عمري لم أجد له أي رد.. مقنع وحقيقي..
ما هو سر قوة إسرائيل لتهيمن على العالم بهذا الشكل المهين للإنسانية؟!وأرجوكم لا أريد الرد ان تكون الإجابة هي "التحكم
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"، و"يا نني عيني"، وأخيرا "عصافير مرحي"، مؤكدة بذلك على رعايتها لموهبتها ورغبتها في التواصل مع الآخرين سواء كانوا قراءً أو نقاداً، أو