أيام قلائل ونستقبل عيد الأضحى المبارك، حيث تهتم معظم الأسر بتحضيرات العيد المنزلية، من شراء اللحم وتنظيف البيت وتنسيقه، استعدادا لاستقبال الضيوف والأهل والأحباب بكل سعادة ورقي وفرحة لجميع أفراد الأسرة، من خلال تزيين المنزل، لأجل صنع الذكريات الجميلة
سؤال يشغلني منذ فترة طويلة، تفاصيله كثيرة، لكنه باختصار شديد: هل عالمنا في مرحلة الشيخوخة أم تُراه يلفظ أنفاسه الأخيرة؟!
وهو في الحقيقة سؤال فرض نفسه بمنتهى المكر والدهاء، تلاعب بالألفاظ في إغواء، فحينما تأملتُه وجدته في كل تفاصيله يؤدي إلى
في مساراتنا على طريق بناء قواعد جمهورية جديدة كان بناء جسور التفاهم والحوار تحمل خطوات الأجيال الجديدة نحو تأهيل للشباب بتفعيل انتماءه عمليا بتطوير يتسارع به بلوغ جمهوريتنا الجديدة المنشودة، انطلقت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تحت شعار "سياسة
لو راجعت الأوراق الرسمية لجمعية المؤلفين والملحنين، وتأملت الأرقام التى تحققها الأغنيات والتى يطلق عليها (حق الأداء العلنى)، حيث إن الأغنية التى يتم تداولها، يتم تحصيل نسبة محددة من حق إذاعتها لصالح المؤلف والملحن، ستكتشف أن الموسيقار بليغ بنحو 1500 لحن
كل شيء في العالم له تردد من وجهة نظر الفيزياء تخيل ان هناك تردد لكل شيء مثل الشجر، والبحار، والمحيطات، والأرض، والبيوت ويختلف تردد الشيء باختلاف ماهيته والمادة المصنوع منها، والبيئة الموجودة حوله، فاحيانا تجد أماكن لها تردد عالي بمجرد الذهاب اليها تشعر
هناك ضريبة ثقيلة لامتلاك عينٍ ترفض العمى الانتقائي.
أن تلتقط ما لا يُقال، وأن تستمع إلى ما يتخفّى خلف الكلمات، وأن تقرأ المعاني التي لم تُوقَّع بالحبر… ذلك ليس نبوغًا، بل اختبارٌ قاسٍ يتقن التمويه بملامح الحكمة.
أنا لا أرى الوجوه، بل أقرأ طبقاتها العميقة.
لا أسمع الأصوات، بل أترصّد ارتعاشة الحقيقة حين ترتبك، وارتباك الخيانة وهي تحاول إخفاء رائحتها.
التفاصيل التي يتجاوزها الناس بلا