فيلم (المتدرب) خرج خاوى الوفاض من جوائز مهرجان (كان)، إلا أنه على الجانب الآخر نالته دعوى قضائية أقامها ترامب، الشريط السينمائى تعرض لتفاصيل شخصية من المستحيل إثباتها، أو على الأقل صعب جدًا، دفعت مسؤول الحملة الإعلامية التى تؤيد ترامب أن تصفه بالخبيث
في طريق عودتي من القاهرة إلى الإسكندرية بالقطار أئتنس بالطريق الزراعي. بين المدن والقرى الصغيرة ترتاح عينيي بتتبع اللون الأخضر على مد البصر، تلك المزروعات البهية التي أُشاطرها الونس والصحبة الطيبة.
غالبا في كافة الأراضي الزراعية ستجد شجرة ما هنا أو
هناك بالمقهى الفرنسى الشهير أشارت للنادل لتجهيز قهوتها المعتادة وشردت فى الجانب الآخر تلاطفه بعينين لامعتين وابتسامة أهداها القدر وحملها نحو طاولته فابتسم هو الآخر فى تودد لها واقترب...
- أراكِ اليوم شغوفة بما كنتِ تزهدينه بالسابق (يحرك الكرسى من
هل كان مشهد تكريم جورج لوكاس، صاحب سلسلة (حرب النجوم)، فى ختام مهرجان (كان 77)، بجائزة سعفة (كان) الفخرية، معدًا سلفًا، حيث يصعد فرانسيس فورد كوبولا، المخرج الأسطورى، ويسلمه تلك الجائزة فى حفل الختام؟.
أتصور أن تكريم لوكاس فقط كان هو القرار، بما حققه
نناقش في هذا المقال فكرة العلاج بالتردد، والتي نادى بها كل من ألبرت أينشتاين وأكده أيضا نيكول تيسلا. حيث اعتقد هذان العالمان البارزان أن لكل مادة في الكون ترددها الخاص، وأن المجال الكهرومغناطيسي الذي تنتجه الخلايا في الجسم يعكس تردداتها. لذلك، فإن
يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به.
هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال ميديا» لا تزال هناك معادلات أخرى، يجب أن نضعها في الحسبان، وهي أن عدداً من الفنانين صاروا هم مصدر الإشاعات؛ يقفون أمام كاميرا «الموبايل» ولا