أشاهد هذه الأيام نجوى فؤاد بكثرة على الفضائيات، أستشعر أن هناك محاولة لتحويلها إلى (نمرة)، يتم الدفع بها لمهاجمة عدد من النجوم، حتى لو كان لديها بعض العتاب أو حتى كل العتاب على هذه النجمة أو هذا النجم، إلا أن إحالة الأمر إلى فضيحة علنية قضية أخرى، بعض
خُلقت التكنولوجيا لجعل حياة الإنسان أبسط، فتفنن الإنسان في تعقيدها، تفنن في قلب كل جميل فيها إلى قبيح، حتى أصبحت الحياة في وجودها لا تُطاق.
لا يستطيع أحد أفراد الأجيال الجديدة تخيل مدى المجهود المطلوب منك في حياة بلا هواتف عاشتها أجيال سابقة .... لا
لو لم يحقق هذا المسلسل كل هذا النجاح، لأصبح العنوان مادة جاهزة للسخرية من كل من شارك فيه، إلا أنه واقعيًّا «أعلى نسبة مشاهدة» حقق أعلى نسبة مشاهدة، وصار العنوان تتويجًا له. ارتبط شهر رمضان على مدى أكثر من ستين عامًا- عمر التليفزيون المصرى-
جرعة الكوميديا جاءت هذه المرة معتبرة، وهو ما يشير إلى رغبة لا شعورية لدى الجمهور لإحداث توازن نفسى يواجه به صعوبات الحياة، وكأنه درع واقية لمنع أى إحباطات من التسلل للجمهور.
لا يعنينى سواء كان هناك تعمد من شركات الإنتاج بتقديم أعمال كوميدية، أو أن
المرأة المصرية هي ضمير الأمة ونبضها والحارس الأمين والدرع الواقي أمام محاولات النيل من عزيمة الوطن وتمكين المرأة أصبح جزءا لا يتجزأ من عقيدة الدولة المصرية؛ وذلك تأكيدا على احترام المرأة التى تناضل فى كل ميادين الحياة.
والمرأة هي الأم والأخت والزوجة
ألقت وزارة الداخلية المصرية، القبض على صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العام.
ورصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة حال تواجدها بإحدى الشقق بدائرة قسم شرطة البساتين، وبرفقتها (مدير أعمالها "القائم على إدارة صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى").
وقالت