سوف يصبح هذا الفيلم هدفا للعديد من المهرجانات القادمة عالميا وعربيا، وبعدها غالبا وطبقا لم هو متعارف عليه فى مصر، سيجد مساحة فى العرض الجماهيرى المحدود داخل سينما (زاوية) التى تمنح مقاعدها إلى الفيلم الجيد بعيدا عن الرهان الدائم هل سوف يحقق إيرادات أم
قبل نحو 20 عاما شاهدت فى (كان) الفيلم الأمريكى التسجيلى الطويل (9/11 فهرنهايت)، للمخرج الشهير مايكل مور، المقصود بالتاريخ ضرب البرجين، فى أمريكا، الفيلم حصل على (السعفة الذهبية)، الشريط لم يخف أبدا نواياه، هدفه هو التقليص من حجم فرص جورج بوش (الابن)
من المخرجين العرب الذين حققوا تواجدا عالميا، خاصة على خريطة مهرجان (كان) المخرج المغربى الكبير الذى تابعته على مدى ربع قرن نبيل عيوش، هذا الفنان المبدع، يحمل على أكتافه وفى قلبه عشقا للوطن، وفى نفس الوقت يمتلك الجرأة أن يقول كل شىء على الشريط السينمائى،
مشروع التجلي الأعظم فوق أرض السلام سانت كاترين جنوب سيناء وهو موضوع الساعة والذي يحظى باهتمام الدولة ليضع سيناء على رأس قائمة السياحة الروحية في العالم كملتقى للأديان والحضارات وإن تطوير مدينة سانت كاترين يهدف إلى استقبال مليون سائح في العام.
كما
منذ زمن بعيد، أذكر فيما أذكر في حجرة طفولتي مكان ما كنت أجلس فيه، كان لي وحدي، اصطحب لُعبي وأشيائي الثمينة من وجهة نظري، اتسلق أرفف الدولاب لأجلس هنالك أعلاه مُأتنسة بلعبي وعرائسي أصدقاء الطفولة الذين لازلت احتفظ بهم إلى يومنا هذا.
لا أعرف لماذا تذكرت
نظّمت السفارة المصرية في روما، برئاسة السفير بسام راضي، وبالتعاون مع مكتب الدفاع بالسفارة برئاسة العقيد محمد شاهين، فعالية ثقافية كبرى للترويج لافتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في قلب العاصمة الإيطالية بمقر الأكاديمية المصرية للفنون برئاسة الدكتورة رانيا يحيى.
وشهد الحفل حضور عدد من كبار المسؤولين الإيطاليين، وأعضاء السلك الدبلوماسي، إلى جانب نخبة من الخبراء والأثريين والمتخصصين في علوم المصريات،