تنطلق بنا روايتا (انتقام الأبله وحكاية سمكة الصياد) لحجاج أدول إلى عوالم غرائبية؛ حيث الطقوس الاحتفالية العجيبة والأطر الاجتماعية الخاصة بمفهوم العمل نفسه، إلى جانب شخصيات العمل التي يتصارع في أعماقها الخير، والشر، والشهوة، والفضيلة، وكل النوازع البشرية
حينما تصطفُ الأرقام في علم الرياضيات ويبحث المرء عن رابطٍ يجمعها رغم اختلافها يتجلى له حينئذٍ القاسم المشترك كحبلٍ وثيقٍ يربطها بعضها البعض فتجتمعُ المئة مع رقم اثنين رغم بعد المسافة بينهما، كذلك الزمن والمكان والبشر وغيرهم، ثمةَ قواسم مشتركة خفية ولربما
لنا في رصيدنا العربي «سعفة ذهبية» واحدة يتيمة حتى الآن، حصل عليها المخرج الجزائري الكبير محمد الأخضر حامينا عام 1975 عن فيلمه «وقائع سنوات الجمر»، حامينا قبلها بسنوات قلائل انتزع أيضاً «الكاميرا دور»، وتلك الجائزة
قادني الشوق إليك يا كل الدنا،
فيض الكلام في حبك قليل…
يلومني العذال فيكِ،
دعي لومهم، يا ثمر النخيل.
هم لا يعرفون من أنتِ،
ومن أنا وما الدليل…
لم أكن عنصريا،
لكني في حبك أميل..
عشقتك يا أمنا،
جوا
هنأ الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وذلك بعد فوزه بولاية رئاسية جديدة، بعد انتصاره في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية التي جرت اليوم الأحد 28 مايو، أمام منافسه مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو.
يعاني أكثر الساعين إلى التشافي من تعقيدات في علاقتهم مع أنفسهم ومع الآخرين ومع الحياة عموماً. وعند الغوص في دواخل نفوسهم أثناء جلسات التشافي، غالباً ما يتكشف أن السبب يعود إلى طبيعة العلاقة بينهم وبين الأم تحديداً في أطوار الطفولة المبكرة. وعند الغوص أعمق، تجد أن الأم هي نفسها كانت علاقتها بأمها (جدة المتشافي) غير سليمة كذلك، وهكذا.. وإن لم تتوقف هذه السلسلة عند شخص متحدر من هذه المنظومة العائلية،