منذ أكثر من اسبوعين لم أكتب كلمة واحدة في مقالاتي والتي تحولت من مقالات فنية وهو مجال تخصصي كمخرج ومنتج إلى مقالات سياسية بسبب أحداث عزة!!
ولأني لم أجد ما يزيد عما كتبت وكتب غيرى في هذا الموضوع هذا إضافة لأننا لم يعد لكتاباتنا أي تأثير.. اللهم إلا
كل المؤشرات من حولي تدل على أننا نودع عاما ونستقبل آخر. أنظر حولي فأرى الأنوار، والألوان، والاحتفالات. وجوه مبتسمة وأخرى عابسة ووجوه ثالثة لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء. لسنا سواء فلكل منا حياة مختلفة وتفاصيل لا تتشابه. لكننا نقف جميعا على أعتاب العام
تبدأ خمس دول الأول من العام الجديد 2024 بانضمامها رسميا إلى مجموعة "البريكس"، بعد أن وجهت المجموعة في أغسطس الماضي، الدعوة إلى 6 دول للانضمام لعضويتها بدءا من يناير 2024، وهي مصر والسعودية والإمارات وإيران والأرجنتين وإثيوبيا.
وتتيح توسعة
جميل أن أقرأ هذه الأرقام المتصاعدة التى حققها فيلم (أبونسب) للمخرج رامى إمام، فى عز حالة البرودة التى فرضها المناخ الجوى والنفسى، الذى نعيشه بكل تنويعاته، وهى حجة يتم إعلانها مع كل فيلم يفشل فى الوصول لمشاعر الناس، بينما الحقيقة أن الشريط السينمائى أخفق
في الندوات الأدبية يمكنك أن ترى العَجَب، وأن تُقَابِل شخصيات يظل صداها يتردَّد في ذاكرتك طوال حياتك، لا يمكنك أبدًا أن تنساها حتى لو تاب الله عليك وشَفَاك من حضور الندوات الأدبية، وعفاك من سماع أعمال أدبية مليئة بالمرض النفسي.
في الندوات الأدبية
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضررت لدخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفى لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت عن