(برج القاهرة) أحد معالم القاهرة السياحية الهامة وهو تحفة معمارية هامة تكتسب أهمية خاصة بموقعه بقلب منطقة الجزيرة العريقة ؛والبرج قمته متصممة على هيئة (زهرة اللوتس) كرمز من رموز تاريخ مصر القديمة.
(برج القاهرة) اتبنى ما بين سنة 1956 و1961، في عهد
الفرحة مغربية ممزوجة بومضة سودانية وفى النهاية عربية، هكذا جاءت الجوائز التي أعلنت مساء أمس الأول في قسم (نظرة ما)، حصد كمال لزرق عن فيلم (كلاب الصيد) جائزة لجنة التحكيم، والعنوان على التترات (العصابات)، بينما العنوان الأول المترجم في وثيقة الفيلم
لم ولن يجتمع الناس على حب شخص أبدا، فلو كان اتفاقهم ممكنا لاجتمعوا على حب النبي الذي جاءهم بالحق، فعلى الرغم من صدق الأنبياء وإخلاصهم وإيمانهم لم يتمكنوا من نيل حب الجميع، فلا داعِ لغضب أو ثورة كلما رأى أحدهم كرها لمن أحب.
ومن الجدير بالذكر أن في
فاز المخرج مراد مصطفى بجائزة أفضل فيلم قصير (عيسى- أعدك بالفردوس). الجائزة تمنحها مسابقة (رايل الذهبية) في (أسبوع النقاد) المقصود بهذه التظاهرة التي بدأت في الستينيات، موازية لجوائز (كان) الرئيسية، أنها تعبر عن وجهة نظر النقاد الفرنسيين في اختيار الأفلام
عمر الشريف أحد عشاق مصر الكبار، سنوات الغربة، والتى كان يحلو للبعض فيها إلقاء ماء النار على وجهه، والادعاء عليه بالكثير من الافتراءات، لمجرد أنه يعمل مثلًا مع نجم أو نجمة أو منتج يهودى.
على الفور يصبح عند الجماعة (الحنجوريين)، صهيونى الهوى، داعمًا لإسرائيل، عمر الشريف كان يقابل كل ذلك بمواقفه الوطنية، التى تجعله، مثلًا، يوافق فى عز النجومية مع بداية مشوار العالمية على بطولة فيلم (المماليك) أمام