هل كان مشهد تكريم جورج لوكاس، صاحب سلسلة (حرب النجوم)، فى ختام مهرجان (كان 77)، بجائزة سعفة (كان) الفخرية، معدًا سلفًا، حيث يصعد فرانسيس فورد كوبولا، المخرج الأسطورى، ويسلمه تلك الجائزة فى حفل الختام؟.
أتصور أن تكريم لوكاس فقط كان هو القرار، بما حققه
نناقش في هذا المقال فكرة العلاج بالتردد، والتي نادى بها كل من ألبرت أينشتاين وأكده أيضا نيكول تيسلا. حيث اعتقد هذان العالمان البارزان أن لكل مادة في الكون ترددها الخاص، وأن المجال الكهرومغناطيسي الذي تنتجه الخلايا في الجسم يعكس تردداتها. لذلك، فإن
وكأن المدير الفنى للمهرجان تيرى فريمو يكتب سيناريو ليصل فى نهايته إلى لحظة الذروة، تتويج فيلم (بذرة التين المقدس) بأهم جوائز المهرجان (السعفة الذهبية).
المشهد الأول، الذى خطط له فريمو بحنكة وذكاء، يبدأ بالإعلان عن عرض الفيلم، مع غموض يحوم حول المخرج
توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة الصينية بكين، تلبية لدعوة الرئيس الصيني "شي جينبينج" للقيام بزيارة دولة لجمهورية الصين الشعبية، ستتضمن عقد مباحثات قمة بين الرئيس والرئيس الصيني، ولقاءات مع كبار قيادات الدولة الصينية، حيث ستتم مناقشة
حالة شد وجذب في التصريحات الأمريكية والاوروبية إتجاه خروقات إيران في برنامجها النووي. ما بين موقف بريطاني فرنسي يدعو لمشروع قرار "يلوم" إيران في إنتهاكها لبنود الإتفاقية النووية الموقعة عام 2015 وموقف أمريكي رافض وبشدة لأي تصعيد ضد إيران في
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات