بيرجمان كان مخرجًا ملهمًا لأجيال متعددة، بل إن البعض يعتبره هو السينما كما ينبغى أن تكون السينما.. مخرجو (الموجة الجديدة) الفرنسية مثل جودار وتريفو وكلود شابرول قالوا في الستينيات إنه المرجعية لدستورهم الفكرى والبصرى، كما أن الأمريكى الشهير وودى آلان
تظاهرك بالغباء وقت ما تحتاج عقل رشيد هيوقعك في مشاكل حلها طويل وبياخد راقات من عمرك.
الحاجة لما تعدي على قلبك وتحس بوخزة في صدرك متقبلهاش؛ خليك حاسم وحازم في أي نغز يوجعك.
قبولك علاقة سامة واستمرارك فيها بيضلم روحك ويطفيك.
تنازلك عن احتياجاتك في
قضية استئصال أرحام المعاقات عقليا ليست قضية جديدة، ولكنها بدأت تعود إلي الظهور مرة أخرى، كما أثيرت هذه القضية من قبل في بعض المجتمعات العربية، والتي تشير فيها الإحصاءات غير الرسمية إلى إجراء 260 عملية منذ عام 2007 حتي عام 2010 أن للمعاق الحق في الأمن،
من حق الشعب المصري أن يشعر بالقلق، ومن الطبيعي أن تحمل الفترة التي نعيشها حالة من التوتر نتيجة تطور الأحداث بشأن سد النهضة الإثيوبي، ووصول المفاوضات إلى طريق شبه مسدود، خاصة في ظل بعض المواقف الدولية التي لم تكن داعمة لمصر والتي لم تكن أيضاً مفاجأة
كنت أتساءل هل دائماً تتلطى خلف المقطوعة الشعرية قصة معرفيّة مثيرة؟ وأقول: ربما، ولطالما نقلني هذا التساؤل إلى آخر غيره في السياق ذاته لكن بصيغة مختلفة: هل في الشعر ما يخصُّ الذهنيّ بقدر أكبر منه ما يخصُ العاطفيِّ؟ وأردّ: ربما، لكن المسألة على الأرجح
يقصد بالحماية الاجتماعية بأنها "مجموع السياسات والبرامج التي تهدف إلى تقليص الفقر والهشاشة من خلال دعم سوق العمل، وتعزيز قدرة أفراد المجتمع على الحماية من احتمال خسارة مصدر الدخل والتعرض للمخاطر.
ويستخلص من مفهوم الحماية الاجتماعية دورها كآلية تهدف إلى مساعدة الأفراد على مواجهة آثار المخاطر الاجتماعية مثل الشيخوخة والمرض وعدم القدرة عن العمل والبطالة....إلخ.
وتتضمن مفاهيم الحماية الاجتماعية