في المقالة الماضية تحدثنا عن إنشاء منظمة التجارة العالمية التي كان لها الدور الأكبر في اتجاه الدول إلى تحرير العديد من قطاعاتها الاقتصادية، تماشياً مع موجة العولمة والخصخصة التي اجتاحت اقتصادات الدول واتساقاً مع متطلبات النظام العالمي
كان لإنشاء منظمة التجارة العالمية الدور الأكبر في اتجاه الدول إلى تحرير العديد من قطاعاتها الاقتصادية، تماشياً مع موجة العولمة والخصخصة التي اجتاحت اقتصادات الدول تماشياً مع متطلبات النظام العالمي الجديد.
وقد كان الهدف من إنشاء المنظمة
ليس هناك أجمل ولا أروع من قضاء ساعات الظهيرة مع فلاسفة وحكماء العالم الافتراضي في مواقع التواصل الاجتماعي، فما تعلمته منهم شخصياً على مستوى الحياة والعمل كان له كبير الأثر والحمد لله.
وقد لاحظت في الآونة الأخيرة عند تنقلي بين مواقع التواصل لألتقي
يحدث أن يكون المرء موظفاً في مؤسسة تقدّره وتحتاج إليه بشدة، لكنها في الوقت نفسه تضغط عليه وتثير استياءه، والسبب؟ أن مديري المؤسسة يعتقدون أنه بمطالباته المتكررة بالاهتمام بالعملاء، فإنه يتقمص دور المحسن، خالطاً العمل الخيري بالعمل المهني. إنهم
تتولى مؤسسات الحكومة الاتحادية مسؤولية إدارة مليارات الدراهم من الأموال العامة سنوياً، الأمر الذي يحملها مسؤولية وطنية تتمثل في حماية هذه الأموال والتأكد من حسن استخدامها.
ويعتبر الاحتيال من المشاكل الرئيسة التي تؤثر سلباً على أنشطة الجهات الحكومية،
يقصد بالحماية الاجتماعية بأنها "مجموع السياسات والبرامج التي تهدف إلى تقليص الفقر والهشاشة من خلال دعم سوق العمل، وتعزيز قدرة أفراد المجتمع على الحماية من احتمال خسارة مصدر الدخل والتعرض للمخاطر.
ويستخلص من مفهوم الحماية الاجتماعية دورها كآلية تهدف إلى مساعدة الأفراد على مواجهة آثار المخاطر الاجتماعية مثل الشيخوخة والمرض وعدم القدرة عن العمل والبطالة....إلخ.
وتتضمن مفاهيم الحماية الاجتماعية