على استحياءٍ فى أحد الأفلام المعروضة مؤخرًا، عادت مشاهد بها قليل من الرقص، كما أن هامش المشاغبة فى الحوار زاد قليلا، لمحت ذلك مرة أو اثنتين.
حتى لا يسىء أحد القراءة، ليس المطلوب تقديم سينما رخيصة، تصفق خلف الراقصة أو تلهث وراء (الإيفيه)، ولكن سينما
في قطار العودة المتجه إلى الإسكندرية هذا الأسبوع تطلعت إلى رحلة مريحة بعد أسبوع شاق حافل بالانشغالات.
في عربة ١ وعلى كرسي ٢ فوجئت أني سأجلس في آخر القطار على كرسي بلا نافذة من اليمين أو الشمال.
أنا شخص لدي فوبيا شديدة عند تواجدي داخل محطة القطار،
على هامش الحياة نتخبط لدخولها، عسى أن نفترس أحدهم أو يبقى لنا أثر من بقايا الروح، صفحات بيضاء لطختها أيادي البشر بعد أن تزينت بألوان الطيف المبهجة، لنغدو رقماً بين مليارات الأنفس التي تستنشق أكسجين الحياة وتزفر رماده بوجه أعدائها، تقتات على رفاتهم لترتفع
الدولة المصرية عازمة على صياغة رؤية واضحة لإحداث تنمية متكاملة وفاعلة لقطاع الأثاث في مصر، وتعظيم الاستفادة من المزايا التنافسية للقطاع، وتعظيم القيمة المضافة، ودعم وتحفيز الصناعات المغذية له، وتطوير مواصفات الجودة.
وإمكانات جذب الاستثمارات المحلية
تنبع الحكمة أحيانا من أفواه جاعت وحرمت ملذات الحياة الاساسية ، وكأن القدر ضن عليها بما جادت به لأناس أخرون غيرمكترة بما تسبب تلك الفوارق من عبث الافكار التي تقلب أقدارا فوق أقدار.
يحمل عنوان الرواية "صاحب الظل الطويل" الكثير من الغموض
الجيش المصري جيش رشيد يحمي ولا يهدد، وقادر على الدفاع عن أمن مصر القومي داخل وخارج حدود الوطن.
ومصر لم تكن يوما من دعاة العدوان لكنها كانت تعمل على تأمين حدودها ومجالها الحيوي.
مصر بشعبها العظيم وجيشها القوي كانت ولا تزال تعمل من أجل السلام وتدعو لتسوية كافة الأزمات من خلال المسارات السياسية التي تلبي طموحات الشعوب.
احتل الجيش المصري المرتبة التاسعة بين أقوى 138 جيشا حول