هل يستحق فيلم أوبينهايمر الضجة المُثَارَة حوله؟
حين سُئِلَ المخرج الأمريكي العبقري أوليفر ستون "صاحب جي إف كيه وُولِدَ في الرابع من يوليو وقتلة بالفطرة" عن رأيه في الفيلم أجاب، استمتعت بكلاسيكية سينمائية من ثلاث ساعات أهداها نولان للتاريخ.
بعد تردد دام نحو ثلاثة أسابيع، انتصر صوت العقل، ووافق رئيس الرقابة د. خالد عبدالجليل على عرض فيلم
(باربى) طبقًا لقاعدة التصنيف العمرى +12، وهو ما يستحق التحية لأنه قرأ الدنيا كما هي الدنيا، ولم يبحث عن تأشيرة سفر لـ(كوكب تانى).
تعجبت عندما علمت أن
وأنت تتأمل واقع عالمنا اليوم سوف تجد كل ما هو عجيب وغريب؟!
بين المعقول واللامعقول وبين الإفتراضي والواقعي وبين المعلوم والمجهول وبين العلم والجهل نرى كل شيء غريبًا.
فلا عجب إن رأينا وشاهدنا وسمعنا كل ما هو عجيب في عالم يقترب من
الجيل الأقدم في السينما المصرية كان الأكثر عظمة ورونقا ليس لافتقار السينما اليوم من الكوادر المهنية المليئة بالموهبة وحب الفن، بل لأن مجال السينما قديما لم يكن مدرا على صاحبه مالا بالقدر الذي عليه اليوم، فلم يكن يسعى إليه إلا كل عاشق للفن، فمنهم من أخذ
كثيرًا ما نقرأ أو نشاهد أو نسمع آخر ما أبدعه الفنان، ونُضفى عليه الكثير من الظلال على اعتبار أنه الأجمل. الواقع يؤكد أنه ليس بالضرورة كذلك، كما أننا نبحث بين السطور عن شىء يشير إلى أن الفقيد كان يتوقع الموت، ونمسك بكلمة أو موقف عابر ونعتبره دلالة على أنه
أوضح المهندس أحمد طارق، خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات، أنَّ الدارك ويب والديب ويب قد يكونا أكثر وأشد خطورة على المراهقين من الأطفال نظراً لأن حماية ورقابة الوالدين قد تحمي الطفل أما المراهق شديد الفضول تجاه هذا العالم الخفي فقد يوقعه في العديد من المخاطر.
وأضاف «طارق»، خلال استضافته على شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّ 70% من جرائم الإنترنت سببها الألعاب الإلكترونية، مشدداً على