نستعرض هنا
العناويين
عنوان العمل.. - العمل الذي خلا من الإهداء والتقديم حيث دخل إليه مباشرة فللوقت أهميته بعد مرور كل تلك السنوات -.
فعنوان "الأرض المحصورة" ذُكرت بين ثنايا القصة الحادية عشرة لتعبير مأخوذ عن جنرال صيني عاش مابين القرن الخامس والسادس قبل الميلاد وتعني الأرض المحاصرة والتي تتحول الى أرض استقتال حين تنعدم
قراءة في المجموعة القصصية "الأرض المحصورة" للقاص الليبي عمر الككلي
لم تعد ثنائية الكاتب والنص هي فقط ما يعنى به النقد بل أُضيف المتلقي كعنصر أساسي في تشكيل ثنائية جديدة الا وهي القارئ والنص.
نظرية التلقي..
من أهم نظريات مابعد الحداثة وقد أعادت الاعتبار للمتلقي كشريك أساسي في العملية الإبداعية بعدما أغفلته المناهج السياقية
"الخياط فهيم".. هل تعرفه؟ بالطبع لا، ولا أحد ممن حوله يعرف هذا الاسم رغم أنه اسمه في الأوراق الرسمية.
لكن عندما تقول "واد جده" تُختصر المسافات والعبارات التعريفية. اللقب الذي صار عَلَما بخصوصيته بعد أن كان رمزا للسخرية والتنمر..
بغلاف يلخص الأحداث ما بين حنو الجد رغم صرامة الملامح ومنحه اسمه، ورعاية الجدة وديدة
هل رأيت يومًا ثعلبًا يسير في الشارع بأريحية؟
هل دعوت أحد الثعالب في بيتك على طعام العشاء؟
هل الناس في حياتنا يتقنعون بأقنعة الثعالب، أم الثعالب من تتزي بزي البشر؟
هل هم وحوش ضارية أم شياطين متدثرة، أم الواقع يتخطى كل ذلك لكننا ألفناه للدرجة التي لم تعد أعيننا ولا أنوفنا تميزه؟
هنا ستتقبل كل الغرائب والعجائب. ستعيشها حلمًا ممزوجا