الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال إسرائيلي بالإسكندرية دروس مستفادة من مؤتمر "معامل التأثير العربي التاسع" مصر تعلن زيادة 54% في السياحة الوافدة من الدول العربية مجموعة فنادق بارسيلو تستثمر ما يفوق 400 مليون دولار أميركي في تطوير استراتيجيتها التوسّعية العالمية مرصد صيني يكتشف 100 توهج للضوء الأبيض من الشمس اتحاد المعاهد الثقافية الأوروبية في مصر يستضيف اليوم "معرض صبأرت" ثقافة السلام والمقاومة والاستشهاد في الأدب الفلسطيني المعاصر السقا ورسالة حب لكريم
Business Middle East - Mebusiness

طارق الشناوي

(بدون سابق إنذار).. ينتصر فى سباق الحواجز!!

يبدو أن هذا هو عام المخرج هانى خليفة، بعد أن قدم لنا قبل أشهر قليلة على الشاشة الكبيرة (رحلة 404)، انطلق هذه المرة ليمنحنا واحدا من أروع المسلسلات الرمضانية (بدون سابق إنذار)، أخذ العنوان من كتاب الراحلة أنيسة حسونة التي وثقت رحلتها في مقاومة المرض الشرس بكل تفاصيله، وكتبت لنا كيف هزمته في الجولة الأولى، قبل أن ينتصر عليها في الثانية، إلا

(الكبير قوى)... حان وقت الوداع!!

قبل عامين، وفى مثل هذه الأيام، استطاع مسلسل (الكبير قوى) أن يجمع كل المصريين على مائدة واحدة فى نفس التوقيت، كان هو الطبق الرئيسى الذى ينتظره الجميع بعد مدفع الإفطار مباشرة، عشنا الجزء السادس من (الكبير)، ونحن نتمنى له ألّا يغيب عنّا، حيث شهد بداية بزوغ نجومية رحمة أحمد، التى جاءت بديلًا لدنيا سمير غانم، وتمكنت رحمة أو (مربوحة) من تحقيق نجاح

(جودر).. والتحدى!

سحر فن الأداء يكمن فيه السر، هذا هو تحليلى لسر جاذبية الحلقات الأولى لمسلسل (جودر)، وهو ما برع المخرج إسلام خيرى فى تحقيقه مع ممثليه الذين قدموا لنا فى النصف الثانى من رمضان تلك الومضة الساحرة، لم أشعر فى البداية بأى قدر من الحماس لمشاهدتها، لأننا جميعًا لدينا رصيد سابق أوصلنا لمرحلة التشبع، إلا أن رهان المخرج الحقيقى لم يكن على الديكور ولا

(مليحة).. وبراعة الاستهلال!!

حقق مسلسل (مليحة) للمخرج عمرو عرفة، أعلى درجات كثافة المشاهدة في النصف الثانى من رمضان، وكأنه قرأ مشاعرنا في هذا التوقيت، الذي نريد فيه استيعاب التاريخ، حتى نعثر على إجابة على هذا السؤال: لماذا تلك الدموية وكل هذا العنف والسادية الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين، لتحقيق هذا السيناريو البغيض، المشهد الأخير فيه، والذى تسعى إسرائيل لتحقيقه هو

الفخراني على العتبة!!

قبل نحو 35 عامًا كتبت مقالًا على صفحات مجلة (روزاليوسف)، وصفت فيه يحيى الفخرانى بأنه صار طقسًا رمضانيًا، مثل العرقسوس والفانوس وطبلة المسحراتى، كان قادرًا على القفز برشاقة فوق كل الحواجز، فنان متعدد الأنغام، محطمًا كل الألغام، لم يقع أسيرًا لنجاح جماهيرى حققته شخصياته الدرامية على كثرتها وتباينها، ينسى تمامًا الدور لينتقل إلى آخر، بملامح

صراع النجوم.. ومن (يشيل الليلة)!!

فى أحد البرامج اتهمت نجمة صاعدة نجمة أخرى مخضرمة تحاول التشبث بآخر أمل لها فى البقاء كبطلة على الشاشة الصغيرة، الاتهام على بلاطة أن المخضرمة تدفع مبالغ طائلة للجيوش الإلكترونية من أجل تشويه نجاح الصاعدة وحددت الرقم وهوية الجيوش. (المخضرمة) اكتفت هذه المرة، وعلى غير عادتها، بالصمت، خاصة أن مسلسلها الأخير لم يحظ بأى نسبة مشاهدة، ورغم ذلك فانا