الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال إسرائيلي بالإسكندرية دروس مستفادة من مؤتمر "معامل التأثير العربي التاسع" مصر تعلن زيادة 54% في السياحة الوافدة من الدول العربية مجموعة فنادق بارسيلو تستثمر ما يفوق 400 مليون دولار أميركي في تطوير استراتيجيتها التوسّعية العالمية مرصد صيني يكتشف 100 توهج للضوء الأبيض من الشمس اتحاد المعاهد الثقافية الأوروبية في مصر يستضيف اليوم "معرض صبأرت" ثقافة السلام والمقاومة والاستشهاد في الأدب الفلسطيني المعاصر السقا ورسالة حب لكريم
Business Middle East - Mebusiness

طارق الشناوي

منير وشاكوش وحاجز الخصوصية!

ما هى حدود المجاملة فى الجلسات أو المكالمات الخاصة؟. هل يوجد مثلا حد أقصى لا يمكن تجاوزه، أم أننا طالما أطلقنا عليها مجاملة، وهى عادة محاطة بسور الأصدقاء أو الشلة، فلا بأس من أن يرتفع المعدل؟، لكن ماذا لو استغل أحدهم كلمة قيلت فى إطار محدد وأعاد ترديدها على الملأ؟. عادت مجددا للصدارة التصريحات المنسوبة للكينج محمد منير، مشيدا بحسن شاكوش

المشكلة ليست بيومى فؤاد.. الفيلم هو المشكلة!

عندما قرأت على النت أن الفيلم فى البداية كان اسمه «المكلكعين»، وتذكرت فعلًا العديد من الأخبار التى حملت هذا الفيلم، أيقنت أن من يفكر فى هذا العنوان باعتباره جاذبًا للجمهور لا يملك الحدود الدنيا فى قراءة توجهات الجمهور، عندما شاهدت الفيلم أول أيام العيد بعد أن صار اسمه (أسود ملون) تأكدت أنه لو تم استبدال (الكلكعة) بـ(السبهللة)

على ربيع.. ضحكة تصيب و100 تخيب!

ما الذى ينقص على ربيع لكى يصبح نجمًا للشباك؟ لا أتحدث قطعًا عن فيلم سينمائى جيد أو غير جيد، تلك مرحلة أخرى، فقط فيلم يحفز الجمهور على قطع التذكرة بمجرد أن يرى اسمه متصدرًا (الأفيشات) و(التترات)، ولن يحاسبه بعدها على شىء سوى نجاحه فى ارتفاع معدل (القهقهة)، وتلك فقط هدف لو تعلمون عظيم، ولو كره المتزمتون، مع التأكيد على أن الضحك لمجرد الضحك، لا

التنمر على «كزبرة»

(الكزبرة) نبات عشبى أصله آسيا وشمال إفريقيا وتستخدم أوراقه وثماره المجففة فى العديد من الأطعمة، ذكر هذا النبات فى البرديات القديمة، يصلح لعلاج بعض الأمراض مثل ارتفاع الكوليسترول والحموضة، وغيرها، هذا ما تؤكده الموسوعة. أما أحمد بحر الشهير بـ(كزبرة) فهو مغنى مهرجانات، ربنا منحه حضورًا وقبولًا وخفة ظل، أنا مدرك أن هناك من لا يطيق سماع تلك

«الحشاشين» فيلم على نار هادئة!

سعدت بالخبر الذى أعلنه المخرج بيتر ميمى؛ أنه وعبد الرحيم كمال سيقدمان (الحشاشين) برؤية سينمائية، وأن هذا القرار ليس من توابع نجاح المسلسل، ولكن منذ البداية وهناك مشروع لفيلم، ينضج بينهما على نار هادئة. تعودنا أن الأفلام الناجحة تتحول إلى مسلسلات، وبرغم تباين المستوى، وفشل قسط وافر منها، إلا أننا لم نتوقف عن إعادة تدوير البضاعة السينمائية،

المال أم النفوذ أم الموهبة؟!

قبل أن تقرأ، وحتى تنضبط الحكاية، يجب أن أذكر أن من حق الزوج دعم زوجته فى أى مجال، على شرط ألا يطغى على حقوق الآخرين، من الممكن استبدال الزوج بالأب والأم والأخ، يمنح فقط الخطوة الأولى، وبعدها يتركه ليكمل المشوار، لو كان حقا يملك المؤهلات؟. لدينا ثلاثة مسلسلات بطولة منفردة لثلاث نجمات، ولا يحتاج الأمر إلى ذكاء أو حتى إلمام بما يجرى فى الحياة