خبير تكنولوجيا: 70% من جرائم الإنترنت سببها الألعاب الإلكترونية استشاري نفسي يحذر من مخاطر "الدراك ويب" عالم الجريمة الخفي الآثار تعلن اكتشاف الاستراحة الملكية للملك تحتمس الثالث بشمال سيناء مواجهة ساخنة بين مذيعي «صباح البلد» وعضو الغرفة التجارية: أنا ست وبنزل أشتري بشارة يخترع نفسه في (مالمو) احذر أن تغرق هناك .... فيديو عمر كمال شبلول رئيسا لنادي القصة في الإسكندرية
Business Middle East - Mebusiness

رضا سليمان

جوائز الموتى..!

حينما تم الإعلان مؤخرًا عن جوائز الدولة، كم فرحت وحزنت في الوقت نفسه، بحصول اسم الراحل الدكتور "مصطفى سليم" على جائزة الدولة للتفوق في الآداب، واسم الراحل الدكتور "محمد عناني" على جائزة النيل في الآداب، وكانت سعادتي بحصولهما على الجوائز تقديرًا لما حققوه من نجاحات تستحق كل التقدير، أما حزني فيعود إلى أن هذه الجوائز ذهبت

نوبل العرب.. نجيب محفوظ

ولما كان هدفي في هذه الإطلالة مخاطبة الشباب العربي، الذي يبدأ وضع أقدامه في أرض الثقافة لعلم ويستمد قوته من حضارته العظيمة، وهدفي أيضًا مخاطبة الجماهير الأجنبية، غير العربية، ليعرفوا عن أدبنا العربي شيء جديد من خلال ترجمة المقالات بلغتهم الإنجليزية والصينية، فإن أول ما يتبادر إلى ذهن أي شخص منهم إذا سُئل عن اسم أديب عربي، سوف تكون إجابته

ولدينا المزيد

كنت، وما زلت، أنادي بإنشاء ما أطلقتُ عليه مصطلح "نادي الواحد في المليون" وفكرتي بمنتهى البساطة أن مصرنا الحبيبة تعداد سكانها قد تخطى المئة مليون نسمة بعدة ملايين، لكن دعونا نكتفي بالمائة مليون، تعتمد فكرتي على أن نأخذ من كل مليون شخص واحد فقط مبدع في كل مجال، وبالتالي يكون لدينا في "نادي الواحد في المليون" مائة شخص في كل

رسائل العربية إلى العالم

كيف نعلم "نحن العرب" عن الآخر، وكيف يعلم الآخر "غير العربي" عنا؟ سؤال بسيط لكن إجابته تحتاج إلى مقالات عديدة، بل وندوات ولقاءات إذاعية ومتلفزة، يحتاج أيضًا إلى عقد مؤتمرات ثقافية يكون جمهورها منا نحن العرب ومن الآخر المتحدث بمختلف اللغات. لكني سوف أتخطى كل هذا العناء لأصل معك مباشرة إلى خلاصة كل هذه الندوات والمؤتمرات

الزواج على الطريقة العربية

على الطريقة العربية تأتي معظم الزيجات بأبناء معقدين نفسيًا واجتماعيًا بعد ما شاهدوه من تعقيدات قدمتها لهم أسرتهم الصغيرة، وأما التعقيدات التى تقدمها الأسرة الكبيرة (المجتمع) فلن نقترب منها الآن وإن كانت كافية لأن تقتل بداخل أولادنا جزء كبير من طموحاتهم. ومعظم التعقيدات التى تقدمها الأسرة الصغيرة للأبناء تعود إلى طبيعة العلاقة المضطربة بين

المحترفون

من الأفكار المترسخة بداخلنا، والتى تمثل عقدة من ضمن "مجموعة العقد" المتسببة فى تأخرنا وعدم ملاحقتنا لركب التطور، ولابد لنا من البحث عن تغييرها ما دمنا نبني جمهوريتنا المصرية الجديدة، فكرة أنْ مَن عليه الأضواء مسلطة هو الأفضل. يحدث ذلك أحيانًا لكن ليس على الدوام، يحدث ذلك أيضًا فى فترة ما بالنسبة لهذا الشخص المُسلطة عليه الأضواء