حرية الصحافة منتدى ومعرض السياحة الإفريقية ينعقد في شرم الشيخ 20 مايو الجاري تصنيف التايمز: جامعة خليفة للتكنولوجيا الأولى على الإمارات والـ40 في آسيا اتحاد كتاب مصر يدشِّنُ جائزة للأدب الفلسطيني بعد تراجع مشاهد التعاطي إلى 0.4%.. مصر تكرم صناع الدراما الرمضانية الآن.. الاستعلام عن نتيجة الامتحان الإلكتروني في مسابقة معلم مساعد بمصر مجموعة فنادق "ريكسوس" مصر تشارك في سوق السفر العربي بدبي صلاح السعدني صالَح الحياة والموت
Business Middle East - Mebusiness

د. محمد يونــس

الصائم الحيران في أجواء رمضان!

منذ شهور عدة تدور الآلة الإعلامية للإعداد لرمضان بفيض من الأعمال الفنية بلغ عددها هذا العام 22 مسلسلا مصريا، فيما تبذل الجهات المسئولة كل طاقتها لتوفير أكبر كميات من الأطعمة، وتخصص الأسرة المصرية نحو ثلث ميزانيتها السنوية لرمضان فقط، بجملة نفقات تبلغ 35 مليار جنيه ، ليتحول من شهر للصيام والقيام الى موسم للطعام والمسلسلات والأفلام فيما يشبه

الاستبداد الرقمي العالمي.. من يحمينا منه؟

من يحمينا من تسلط بعض شركات التكنولوجيا العالمية واستبدادها؟ وكيف نضمن حقنا في الخصوصية؟ ومن يمنع هذه الشركات العملاقة من مراقبتنا طوال الوقت وتحليل كل أفعالنا ومشاعرنا على شبكات التواصل الاجتماعي بدءا من الإعجاب (الليكات) ومرورا بمشاركة ما نستحسنه (الشير)، وانتهاء بما نكتبه (البوستات والتعليقات)؟ بل يصل ذلك الى مراقبة دردشاتنا عبر (ماسنجر)

مكاسب الخمسة الكبار وخسائر ملايين الصغار

الخمسة الكبار الذين يمارسون هيمنة ضخمة على العالم ليسوا الدول الخمسة التي تملك حق الفيتو بمجلس الأمن، وإنما شركات لديها تأثير قد يكون أكبر من تلك القوى الدولية، حيث تتحكم في أضخم ثروة بالعالم، وتتنافس فيما بينها على إحراز أعلى رقم للقيمة السوقية في نادي التريليونات دولار! أما مكاسبهم فهي الأكثر على الاطلاق ولم تعد تحسب بشكل سنوي مثل بقية

مسبار الأمل قفزة عربية للمستقبل

قضينا نحن العرب قرونا عديدة منشغلين عن حاضرنا بالاتجاه إلى الماضي، إما تفاخرا بما أنجزه أسلافنا في عصورهم الذهبية أو صراعا بين طوائف وفرق مذهبية، لم نجن منها إلا الدماء، ولكن حدث خلال الأيام القليلة الماضية تحول نوعي نحو المستقبل، بنجاح مسابر الأمل الإماراتي في مهمته الفضائية، الذي أرسل يوم الأحد الماضي أول صورة للمريخ يلتقطها أول مسبار

"إعمل من المنزل".. شعار ما بعد الجائحة

تسببت جائحة كورونا في إغلاق العديد من الأنشطة الاقتصادية، كما وضعت هذه الأزمة أكثر من نصف سكان العالم في إقامة جبرية بمنازلهم، ونتج عن لك حدوث تغييرين بسوق العمل؛ الأول إجبار الملايين على ترك وظائفهم. والثاني ترسيخ أسلوب جديد وهو العمل من داخل المنازل، والذي بدأت بعض الشركات التعامل معه ليس بشكل مؤقت وإنما باعتباره خيارا مستمرا إلى ما