فى وقت نتغنى فيه ليل نهار بدور الفن كقوة ناعمة ،تنتج الدراما المصرية مسلسل مرتفع التكلفة "جعفر العمدة". يعود به المخرج محمد سامى الى سابق عهده بالدراما، بتقديم عمل من تأليفه وأخراجه. طارحا تلك التوليفة المعتادة له من شخصيات كرتونية غير موجودة سوى بين جنبات أفكاره، وسلسلة متواصلة من أعمال البلطجة واستعراض القوة والفتونة ،مع أستخدام
العالم يتحرك نحو الهاوية بسرعة جنونية. مجتمع الاستخبارات الأمريكية المحرك الرئيسى للعديد من الأحداث فقد القدرة على السيطرة، ودخل مرحلة الاستنتاجات؛ ومؤخرا أصدر مسحًا حول المكان الذي قد ينتهي به العالم في عام 2040. محذرا من تقلب سياسي وتزايد المنافسة الدولية أو حتى الصراع. بالطبع لا يريحك تقرير الاتجاهات العالمية 2040 إذا كنت زعيمًا سياسيًا أو
أجد صعوبة دوما فى الكلام عن رحيل المقربين، وأنا ما أزال فى صدمة تلقى الخبر. المقربون لدى أراهم نسخة أفضل من نفسى، كلا فى مكانه. ولكون الصداقة أصعب شيء في العالم يمكن تفسيره؛ بين ربوعها تشعر بالراحة ؛ لذلك سأكتب الآن عن صديقي "الطيب".
ولأن الطيور على أشكالها تقع؛ وأصدقاؤنا يشبهوننا كثيرًا. فلقد كنت أنا ومجدي الطيب نمتلك وجهات نظر
البحث عن فكرة كتاب ليست بالأمر الهين، في ظل عناوين عدة براقة، حتى وإن كان محتواها لايرقي لأن يصبح كتابا. ومن أهم المؤلفين الذين نسجوا أسماءهم باقتدار في السنوات الماضية، في نسيج الكتاب أصحاب المحتوى المميز الكاتب مصطفى عبيد. وآخر أعماله (قارئ الجثث) سيدني سميث.
والكتاب رغم عنونته بأنه كتاب مترجم، إلا أن مصطفى عبيد يعطيه من رؤيته الخاصة،
وإذا وجدت نفسك تتجول في عالم أفاتار، وتشعر وكأنك حقًا على كوكب فضائي، فهناك فرصة جيدة أن تشعر بنفس الطريقة؛ بل تبدو أكثر اندماجًا في الجزء الثانى من السلسلة.
Avatar: The Way of Water ؛ يعد تكملة لفيلم 2009 Avatar ، وكلاهما من إخراج جيمس كاميرون . الذى أنتج الفيلم مع جون لانداو وكتب السيناريو مع ريك يافا وأماندا سيلفر ، المستند إلى قصة
لا أنكر أن إعادة انتخاب "لولا" دا سيلفا رئيسا للبرازيل؛ حققت سعادة كبيرة بالنسبة لى . انا من المعجبين جدا بشخصيته، وقدرته على تحقيق الاحلام .والرائع أنه حضر الى شرم الشيخ مشاركا فى cop27.
الرئيس البرازيلي المنتخب، لويز إيناسيو "لولا" دا سيلفا، وعد بالقتال لوقف إزالة الغابات في منطقة الأمازون؛ والحقيقة أن سنوات حكمه