بيترا سوتر، نائبة رئيس الوزراء البلجيكى، هى سيدة بمليون رجل، خاصة بعد أن تصدت بقوة للأكاذيب الإسرائيلية، وفضحت العدوان الإسرائيلى، ولم تكتفِ بذلك، بل إنها طالبت بفرض عقوبات على إسرائيل.
أمس الأول طالبت نائبة رئيس الوزراء البلجيكى بفتح تحقيق دولى فى
من يريد أن يتيقن من عدوانية إسرائيل، ونازيتها، وعدم رغبتها فى السلام، وتآمرها؛ وأن القصة لا تتعلق بما حدث فى 7 أكتوبر وإنما هو مجرد شماعة لتلك العقلية النازية عليه أن يذهب إلى حِقبة الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات الذى قام بالتوقيع على اتفاقيات
قلبى، وعقلى مع الرئيس عبدالفتاح السيسى؛ فى ظل هذه الظروف الصعبة، والمعقدة، لكنه قدر مصر، ومكانتها، فالحدود مشتعلة من كل جانب (فلسطين، والسودان، وليبيا)، وخارج الحدود هناك قضية وجودية ربما تكون أكثر أهمية، وأخطر من بقية القضايا، وهى قضية مياه النيل التى
« إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة أحد الخيارات المطروحة»، هذا هو نص تعبير الإرهابى عميحاى إلياهو، وزير التراث فى الحكومة النازية الإسرائيلية.
الوزير الإرهابى أشار إلى أنه لا يعترف بالمدنيين فى غزة قائلا «لا يوجد شىء اسمه مدنيون غير
تداعيات التغير المناخي في عام 2022 ـ جفاف قاحل وفيضانات مغرقة وأعاصير مدمرة حرارة مفرطة وجفاف شديد يطبعان منذ 500 عام فصل الصيف في أوروبا. وفي إسبانيا توفي أكثر من 500 شخص بسبب موجة الحرارة التي تم تسجيلها والتب تجاوزت 45 درجة. وفي بريطانيا وصلت الحرارة
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضررت لدخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفى لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت عن