بعد أن أطلق جملته المشهورة (من العار التفرقة بين ما يحدث فى غزة وأوكرانيا) عاد جوزيف بوريل، المنسق الأعلى للسياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى، إلى المنطقة ليزور إسرائيل ومستعمراتها، ويقوم بجولة فى المنطقة (شملت بعض العواصم العربية) فى إطار متابعة
تبنى مجلس الأمن قرارا «أعرج» و«بلا أنياب» يدعو إلى «إقامة هُدن وممرات إنسانية عاجلة فى جميع أنحاء قطاع غزة، والإفراج الفورى عن جميع الرهائن».
القرار «الكسيح» جاء بعد أكثر من 40 يوما من الحرب النازية
كان الرابع من يوليو الحالي هو اليوم الأكثر سخونة على وجه الأرض منذبدء حفظ السجلات قبل أكثر من 40 عاما، وفقا للعلماء في مشروع تحليل المناخ التابع لجامعة مين في الولايات المتحدة، ومع ذلك يقول علماء إن الأسوأ لم يأت بعد، حيث أن هذا الصيف سيكون لطيفا مقارنة
هو جيش العار، والخزى، والدموية بكل ما تعنيه الكلمات من معانٍ، وهو جيش من المناديل الورقية، وربما يكون أقل منها صلابة دون تهويل، وتعالوا نعكس الصورة، فماذا سيكون الموقف لو تم حصار إسرائيل برا، وبحرا، وجوا، وتم قطع الكهرباء عنها، وضرب مخازن الوقود، ومنع
على غرار أكاذيب القنابل النووية فى العراق، وترويج العدو الأمريكى لها؛ لتكون تلك الأكاذيب شماعة لغزو العراق، وقتل الملايين، وتدمير دولة، وتشريد شعب- يكرر العدو الصهيونى الأكاذيب نفسها بخصوص مستشفى «الشفاء» فى غزة، ولكن هذه المرة يروج كذبا
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضررت لدخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفى لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت عن