أطفال غزة يتساءلون بأي ذنب يقتلون ويقطَّعون ويمزَّقون.. أطفال غزة يستفسرون عن أي جرم يحاسبون.
أطفال غزة يذبحون ويسلخون وعلى مواقد النار يوضعون.. أطفال غزة يقدمون كمشهيات على موائد لئام وأسياد العالم..
لئام العالم يا سادة متميزون.. فمنهم الأبيض
ميزة الرئيس عبدالفتاح السيسى أنه يتميز بـ«الاستقامة الفكرية، والنفسية»، ويقول ما يفعل، ويفعل ما يقول، وهو ما ظهر فى العديد من المواقف الداخلية، والخارجية على السواء .
منذ اللحظة الأولى فى حرب غزة الأخيرة كان الرئيس واضحا، ومحددا، ولم
«الحديث بهدوء وحكمة وصبر وتعقل لا يعنى أبدا الضعف أو التهاون».. تلك هى الرسالة القوية التى أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى أمام الجموع الغفيرة التى احتشدث فى إستاد القاهرة الخميس الماضى، فى إطار التضامن مع فلسطين خلال فعالية «تحيا مصر..
مازال هناك البعض من الكتاب والمفكرين والسياسيين العرب ممن يخلطون المواقف فى قضية الحرب على غزة، وتحميل المقاومة الفلسطينية المسئولية عن بدء اشتعال الموقف، وهو ما يشير إلى مواقف «مأزومة»، و«مهزومة»، من هؤلاء ربما تكون بحسن نية بسبب
تتواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلى وعدوانه المستمر على فلسطين طوال، 70 عاما والتى لم تفلح القرارات الدولية فى مواجهتها فى ظل انحياز الولايات المتحدة وبعض الأنظمة الغربية للاحتلال، بينما أسفر تفاعل الشعوب ووقوفها ضد حرب الإبادة الجماعية فى غزة هذه الأيام،
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضررت لدخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفى لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت عن