باعتراف سلوفينيا رسميا بدولة فلسطين، يوم الثلاثاء الماضى، يرتفع عدد الدول المعترفة بها إلى 148 من أصل 193 دولة بالجمعية العامة للأمم المتحدة، ويعد ذلك تحولا تاريخيا فى الموقف الدولى الفعلى من القضية الفلسطينية خاصة بعدما اعتمدت الجمعية العامة للأمم
دائما يدهشنى أصحاب الهمم، وفى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، دخلت هذه الفئة من على «الهامش»، إلى «القلب»، وأعطى الرئيس انطلاقة قوية للاهتمام بهذه الفئة التى تحمل قدرات مدفونة رائعة، وقلبا أخضر نابضا بالحياة، وهى قادرة على إمداد
المطلوب من الحكومة الجديدة استغلال وإدارة ما حدث من تراكم للثروة خلال السنوات العشر المقبلة بشكل غير مسبوق.
فى الفترة الماضية نجحت الدولة فى استصلاح واستزراع ما يقرب من 2٫5 مليون فدان، ومن المقرر استكمال خطة الـ4 ملايين فدان خلال السنوات الست المقبلة،
لا حديث الآن فى الشارع المصرى إلا عن تغيير الحكومة والأسماء المتوقعة للخروج من التشكيل الحكومى الجديد، والأسماء التى يمكن أن تستمر فى تلك الحكومة المرتقبة.
الرئيس استقبل أمس الأول رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولى الذى قدم استقالة الحكومة، وكلفه الرئيس
تعقيبا على مقال «الإعدام لهؤلاء» الذى تم نشره يوم الجمعة الماضي، أبلغنى وزير العمل حسن شحاتة أن مبادرة صرف تعويضات الضحايا فى حادث غرق العمالة المؤقتة داخل السيارة الميكروباص فى معدية منشأة القناطر ليست الأولي، وإنما تأتى فى إطار اهتمام
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات