فجرت الندوة التثقيفية التى أعدتها الشئون المعنوية بالقوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ 51 لنصر أكتوبر العظيم، أمس الأول الاثنين، قضية مهمة وحيوية طفت على السطح أخيرا تتمثل فى محاولة العدو الإسرائيلى تشويه هذا الانتصار الرائع على منصات التواصل
لفت انتباهي أثناء حضوري الندوة التثقيفية أمس، التي أعدتها إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة في مركز المنارة للمؤتمرات الدولية، إصرار الرئيس عبدالفتاح السيسي علي استقبال أبطال حرب أكتوبر المكرمين واحدا تلو الآخر، حيث كان يترك مكانه ويتقدم ليستقبل البطل
هل يمكن ان تمر حوادث مهاجمة القوات الإسرائيلية قوات حفظ السلام «اليونيفيل» واصابة بعض افرادها فى لبنان مرور الكرام كما حدث فى الاعتداءات الإسرائيلية الغاشمة فى غزة ولبنان ؟!
الإجابة هنا ترتبط بموقف الدول المشاركة فى قوات حفظ السلام فى
لماذا كانت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، التى قام بها إلى العاصمة الإريترية، زيارة مهمة جدا؟!
قبل الإجابة عن السؤال عليك أن تنظر عزيزى القارئ إلى الخريطة لتجد أن إريتريا والصومال والسودان تمثل البعد الإستراتيجى الجنوبى للدولة المصرية، وبالتالى ليست
حينما تكون هناك شهادة من أرفع مسئول أممى على ارتكاب إسرائيل جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطينى فى غزة، فلابد أن نتوقف أمام هذه الشهادة، وأن تأخذها محكمة العدل الدولية على محمل الجد.
منذ ديسمبر من العام الماضى ومحكمة العدل الدولية تنظر الدعوى
أكد تشا سون دو، رئيس وكالة تطوير الصناعة الصحية "KHIDI"، التابعة لوزارة الصحة والرعاية الاجتماعية في جمهورية كوريا، تتطلع الوكالة إلى تعزيز التعاون مع دولة الإمارات، لا سيما في مجالات نقل المعرفة والتقنيات العلاجية المتقدمة، وإنشاء مراكز علاجية متخصصة بالبروتون والأيونات الثقيلة في أبوظبي ودبي.
وأشار رئيس الوكالة، إلى أن كوريا حققت إنجازات بارزة في علاج الأورام بفضل التقنيات الإشعاعية