وسط العواصف التى تحيط بالمنطقة العربية من كل جانب، يبرز دور الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذى تؤكد الأحداث يوما بعد يوم أنه زعيم استثنائى بكل ما تحمله الكلمات من معان فى ظروف عصيبة، ومواقف ملتبسة، وضغوط عنيفة.
لم يفرط، ولم يستسلم، ولم ينفعل، ولم يتهور،
هو رجل بألف رجل، أو ربما أكثر فى عمل الخير، وهو نموذج ــ قد نتفق أو نختلف معه ــ لكنه يظل نموذجا لعمل الخير المجرد بغض النظر عن الدين أو الجنس أو الوطن.
فى صفحتها الأولى نشرت «الأهرام» يوم السبت الماضى خبرا بثته وكالات الأنباء العالمية أن
المؤكد أن الأوضاع فى المنطقة الآن هى الأكثر تعقيدا منذ فترة طويلة، ولأول مرة منذ فترة طويلة تنفجر الأوضاع بشكل حاد على الاتجاهات الاستراتيجية الثلاثة المحيطة بالدولة المصرية.
الأوضاع فى غزة فى أسوأ أحوالها منذ حرب يونيو 1967 بعد العدوان الإسرائيلى
إذا شاهدت عبارة «تم التصالح» مكتوبة على مبنى فالمؤكد أن هذا المبنى مخالف، وعليه مشكلة، ولكن «اللخبطة» الموجودة الآن فى بعض الإدارات المحلية لاتزال شاهدة على استمرار تلك المخالفات، وزحفها المستمر، لابتلاع المزيد من الأراضى
بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف مع تصريحات عمرو موسى وزير الخارجية والأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق، فلا يجوز أبدا الهجوم الشرس عليه و«تقطيعه» إذا جاز التعبير لمجرد الاتفاق أو الاختلاف مع وجهة نظر عمرو موسى.
للأسف الشديد هناك
في إطار حرص الاتحاد الآسيوي لكرة القدم (AFC) على الالتزام بتطوير كرة القدم على صعيد المنتخبات الوطنية بمختلف أنحاء القارة، أعلن الاتحاد القاري عن إطلاق دوري أمم آسيا خلال الفترة المقبلة، وذلك ضمن جهوده المستمرة للعمل على تطوير الاتحادات الأعضاء، مع وضع إطار منظم ومستديم للمباريات الدولية.
وأكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم (AFC)، في بيان له اليوم، أنه يواصل السعي إلى مبادرات استراتيجية تدعم النمو